قصة خيانة واندا نارا للاعب الأرجنتيني ماورو إيكاردي أصبحت واحدة من أكثر القصص المثيرة في عالم كرة القدم والإعلام؛ خاصة بسبب العلاقات المعقدة التي جرت بين أفراد العائلة.
قصة ارتباط إيكاردي بواندا
البداية تعود إلى عام 2013 عندما كانت واندا نارا متزوجة من اللاعب الأرجنتيني ماكسي لوبيز، وكان إيكاردي في ذلك الوقت زميلًا له في نادي سامبدوريا الإيطالي.
وفي تلك الفترة، وقع ماورو إيكاردي في حب واندا نارا، وعبرت واندا عن إعجابها به في عدة مناسبات، لكن الخيانة بدأت تظهر عندما اكتشفت الصحافة أن إيكاردي كان قد بدأ علاقة مع واندا نارا بينما كانت لا تزال متزوجة من ماكسي لوبيز.
هذا الأمر أثار الكثير من الجدل، حيث تم اتهام إيكاردي بخيانة زميله في الفريق وابتداء علاقة مع زوجته.
في عام 2014، أعلن إيكاردي عن علاقته العاطفية مع واندا نارا، ليشعل الجدل بشكل أكبر، كما تصاعدت الأمور بشكل كبير بعد أن أصدر إيكاردي كتابًا سيرته الذاتية، حيث تحدث عن علاقته مع واندا وتفاصيل الخيانة، مما جعل هذا الموضوع محط اهتمام وسائل الإعلام.
ومن جانبه، أعرب ماكسي لوبيز عن غضبه الشديد من تصرف إيكاردي، ووجه انتقادات علنية له ولواندا، وقد استمرت هذه القصة في إحداث ضجة كبيرة في كل مرة ينجح فيها إيكاردي في تسجيل أهداف أو تحقيق إنجازات جديدة.
على الرغم من الجدل الكبير حول هذه العلاقة، بقيت واندا نارا وماورو إيكاردي معًا، وتزوجا في عام 2014، وأنجبا أطفالًا معًا قبل أن ينفصلا في وقت سابق.
علاقة واندا نارا مع نجم السنغال كيتا بالدي
واندا نارا كشفت وقت سابق أنها كانت على علاقة مع مهاجم منتخب السنغال كيتا بالدي، بعد انفصالها عن زوجها السابق إيكاردي.
وقالت واندا في تصريحات صحفية عن هذا الصدد:” لا أنكر أي شيء، ولا أحتاج إلى إخفاء أي شيء، نعم كنت في علاقة مع كيتا، ولكن في وقت الانفصال لذلك كنت امراة حرة”.
وسبق أن نشر أحد البرامج التليفزيونية في تركيا محادثة بين إيكاردي وطليقته يتهمها بالخيانة مع كيتا بالدي.
اقرأ أيضًا:
للاطلاع على مواعيد مباريات اليوم.. اضغط هنا
“لنكتفي بالصداقة”.. كيف انتهت قصة حب بيلينجهام وأيتانا؟