مهيب فتح النار.. تعليق مهيب عبد الهادي الساخر الذي أشعل غضب جماهير الأهلي

أثار الإعلامي مهيب عبد الهادي جدلاً واسعًا بسخريته من المدير الفني الجديد للنادي الأهلي، البرتغالي خوسيه ريبيرو، وذلك بعد تراجع نتائج الفريق بشكل ملحوظ في مباريات كأس العالم للأندية. وعبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، انتقد عبد الهادي أداء الفريق بكلمات حادة، حيث كتب: “المباراة الأولي تعادل والمباراة التانية هزيمة والمباراة الثالثة ربنا ينفخ في صورة ريبيرو والأهلي يكشف عشان نقفل الملف ده، ومعقول كل النجوم دي عشان الدوري ما الأهلي بياخده بياخده.”

الأهلي في ورطة.. تحديات مصيرية قبل مواجهة بورتو بكأس العالم للأندية 2025

يواجه النادي الأهلي العديد من التحديات الصعبة قبل لقائه المرتقب مع فريق بورتو البرتغالي، وذلك في إطار الجولة الثالثة والحاسمة من دور المجموعات ببطولة كأس العالم للأندية 2025، والتي تستضيفها الولايات المتحدة. يدخل الأهلي هذه المباراة الحاسمة بصفوف منقوصة، الأمر الذي يضع طموحاته في التأهل على المحك.

طريق التأهل الصعب.. الأهلي يحتاج لمعجزة أمام بورتو

رغم تعقيد موقفه في المجموعة، لا تزال آمال الأهلي قائمة في التأهل، لكنها تتوقف على سيناريو شديد الصعوبة. يتوجب على الفريق الفوز على بورتو بفارق هدفين على الأقل، مع ضرورة خسارة إنتر ميامي أمام بالميراس بنفس النتيجة. هذا هو السيناريو الوحيد الذي يضمن للأهلي بطاقة العبور، اعتمادًا على فارق الأهداف، في حال تساوي النقاط مع إنتر ميامي.

غيابات بالجملة تضرب الأهلي قبل موقعة بورتو

يعاني الأهلي من ضربة قوية بسبب الغيابات المؤثرة قبل مواجهة بورتو. سيفتقد الفريق لجهود اللاعب مروان عطية الذي يغيب بسبب حصوله على الإنذار الثاني. وينضم عطية إلى قائمة طويلة من المصابين تضم نجوم الفريق مثل إمام عاشور، وطاهر محمد طاهر، بالإضافة إلى أحمد نبيل كوكا. كما يواجه الثنائي حمدي فتحي والمغربي يحيى عطية الله خطر الإيقاف في حال حصول أي منهما على بطاقة صفراء جديدة خلال المباراة.

الأهلي يدفع الثمن باهظًا.. خسائر مالية تزيد الأزمة

لم تتوقف أزمات الأهلي عند الجانب الفني والإصابات، بل امتدت لتشمل الجانب المالي أيضًا. فقد تلقى النادي ضربة مالية أخرى بخسارته أمام بالميراس، حيث كانت الإدارة تعلق آمالاً كبيرة على تحقيق انتصارين كانا سيرفعان عوائد الأهلي المالية إلى 4 ملايين دولار. لكن الفريق اكتفى بمليون دولار فقط من تعادله أمام إنتر ميامي، ومع إمكانية فقدان مليون دولار إضافي في حال تعثره في الجولة المقبلة، تزداد الضغوط المالية على النادي.