“charlie kirk” من هو تشارلي كيرك؟ وما هي قصته؟ .. إليكم التفاصيل
تصدر اسم تشارلي كيرك charlie kirk اليميني الأمريكي المتطرف وسائل التواصل الاجتماعي بعد إصابته بطلق ناري في رقبته على يد جندي أمريكي مسن متقاعد خلال خلال مشاركته في فعالية في جامعة وادي يوتا بولاية يوتا غربي الولايات المتحدة، يجدر ذكر أن الوسم الذي يحمل اسمه سجل أكثر من 22 مليون تدوينة بحسب موقع “ترند 24” حول العالم.
“charlie kirk” من هو تشارلي كيرك
تشارلي كيرك charlie krik هو ناشط إعلامي وسياسي أمريكي من حزب اليمين المتطرف، ومن أكثر السياسيين والإعلاميين الموالين لدونالد ترامب وبنيامين نتنياهو، والداعمين لأعمال الاحتلال في غزة، معروف بعدائه ضد المسلمين والعرب، ويربط الإسلام بالإرهاب، وأول من أيد ودعم فكرة منع الهجرة من الدول العربية والإسلامية، ويرى أن أمريكا للبيض فقط.
أسس منظمة “نقطة تحول الولايات المتحدة الأمريكية” المحافظة والتي ينشر من خلالها أفكار الحزب اليميني المتطرف بين الشباب تحت شعار لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا، وتعتبر هي المنظمة الشبابية الأكثر نموًا في البلاد.
اصابة تشارلي كيرك، بطلق ناري في رقبته خلال محاضرة في جامعة. هو من أبرز وجوه اليمين الأمريكي المتشدد. عُرف بخطابه العدائي ضد المسلمين والعرب. يربط الإسلام بـ”الإرهـ اب”، ويعارض الهجرة من الدول العربية والإسلامية.
كما يدافع بشدة عن إسرائيل ويهاجم أي تعاطف مع فلسطين وينكر وجود أي… pic.twitter.com/VCGV9SUWGr— محمد الكعبي (@Qatari) September 10, 2025
اغتيال تشارلي كيرك Charlie kirk
أثناء حضوره لفعالية في جامعة وادي يوتا بولاية يوتا غربي الولايات المتحدة، أصابه مسن أمريكي متقاعد في الجيش الأمريكي بطلق ناري في رقبته الذي أدى إلى وفاته، يُذكر أن القناص الذي أطلق عليه الرصاص في الخمسين من عمره، هو من المؤيدين لفلسطين وضد الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة، والتي كان يدافع عنها كيرك.

وفاة تشارلي كيرك
الضجة التي حدثت حول وفاة تشارلي كيرك لكونه أبًا وزوجًا أثارت استهجان الكثير من المغردين العرب والمؤيدين لفلسطين نظرًا أن تشارلي كان يدافع عن الاحتلال وينكر وجود مجاعة في غزة، كما يدعم دوره في الإبادة الجماعية مُبررًا في أحد لقاءاته بأن الاحتلال كان يُرمي منشورات تدعو المدنيين إلى الإخلاء قبل القصف.
بعد حدوث هذه الحادثة أصدر الرئيس الأمريكي ترامب بإصدار حكم الإعدام فورًا على هذا النوع من الحوادث الاغتيالات بعد الآن، وذكر أحد النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي ما حدث قائًا: “اليوم اغتياله لا يُقرأ كحادثة عابرة، بل كشرارة إضافية في برميل بارود”.