ظهرت الآن.. نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM والنيل الدولية
أعلن مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد عن ظهور نتائج تنسيق طلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM ومدارس النيل الثانوية الدولية، مع إتاحة النتائج عبر موقعه الإلكتروني وبدء مرحلة تقليل الاغتراب لهم. وفي سياق متصل، أصدرت الجامعة البريطانية في مصر بيانًا حاسمًا نفت فيه ما تردد حول منحها الدكتوراه الفخرية لشخصيات عامة مؤخرًا، مؤكدة على آلياتها الأكاديمية الصارمة في هذا الشأن.
إتاحة نتائج تنسيق مدارس STEM والنيل وبدء مرحلة تقليل الاغتراب
أعلن مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد عن انتهاء أعمال مراجعة رغبات طلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM، وطلاب مدارس النيل الثانوية الدولية. وأصبح بإمكان هؤلاء الطلاب الآن الاطلاع على نتائج تنسيقهم للقبول بالجامعات عبر موقع التنسيق الإلكتروني المخصص. وبالتوازي مع إعلان النتائج، أطلق المكتب مرحلة تقليل الاغتراب الخاصة بهؤلاء الطلاب، والتي تسمح لهم بالتحويل إلى كليات أقرب لمحل إقامتهم، وذلك وفقًا للضوابط والقواعد المنظمة التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات لضمان سير العملية بعدالة وشفافية.
الجامعة البريطانية توضح حقيقة منح الدرجات الفخرية
في بيان توضيحي، أكدت الجامعة البريطانية في مصر أنها الجهة الوحيدة المخولة بمنح الدرجات العلمية والأكاديمية التي تصدر باسمها. وشددت الجامعة على أن ما تم تداوله مؤخرًا بشأن منحها الدكتوراه الفخرية لبعض الفنانين أو الشخصيات العامة عارٍ تمامًا من الصحة، ولا يمت بصلة للجامعة على الإطلاق. وأوضحت الجامعة أن بعض الجهات أو الأفراد قد يقومون بمنح شهادات أو ألقاب تحت مسميات مختلفة لا علاقة لها بالجامعة البريطانية في مصر، مؤكدة أن مسؤوليتها تقتصر فقط على ما يتم الإعلان عنه رسميًا عبر منصاتها المعتمدة.
معايير أكاديمية صارمة لدرجات الدكتوراه الفخرية بالجامعة
لفتت الجامعة البريطانية إلى أن منح الدكتوراه الفخرية لديها يتم وفق آليات أكاديمية صارمة، عبر لجنة عليا متخصصة تعتمد معايير علمية متعارفًا عليها عالميًا. وأشارت إلى أنها سبق أن أعلنت عبر قنواتها الرسمية عن الحاصلين على الدكتوراه الفخرية، وهم دائمًا من العلماء البارزين فقط، ويشملون:
- سير مجدي يعقوب.
- البروفيسور فاروق الباز.
- البروفيسور ديفيد فينكس.
- البروفيسور جورج ليثيم.
- البروفيسور جورج أبي صعب.
وتحتفظ الجامعة البريطانية في مصر بحقها الكامل في اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة ضد أي جهة أو فرد يسيء استخدام اسمها أو يضلل الرأي العام دون التحقق من المصادر الرسمية.
دعوة لتحري الدقة والاعتماد على المصادر الرسمية
اختتمت الجامعة البريطانية بيانها بمناشدة وسائل الإعلام ومستخدمي منصات التواصل الاجتماعي تحري الدقة والاعتماد على البيانات الرسمية الصادرة عنها. وحثت الجميع على عدم الانسياق وراء معلومات أو أخبار مغلوطة قد تضر بسمعة الجامعة ومصداقيتها الأكاديمية، مؤكدة على أهمية التحقق من المصادر الموثوقة قبل نشر أي معلومات.