إنجازات تعليمية دولية.. مدرسة الحسام الدولية تتصدر المشهد العالمي للتعليم
حققت مدرسة الحسام الدولية بحدائق الأهرام إنجازاً عالمياً جديداً للسنة الرابعة على التوالي، حيث نالت الطالبة جودي محمد عيد أعلى درجة في مادة الأحياء باختبارات IGCSE على مستوى العالم. يعكس هذا التفوق التزام المدرسة الراسخ بتقديم تعليم عالي الجودة ودعم طلابها لتحقيق أقصى إمكاناتهم.
تكريم الطالبة جودي محمد عيد لإنجازها العالمي
في سياق هذا الإنجاز الباهر، بادرت إدارة المدرسة، ممثلة بالدكتور المندوه الحسيني، رئيس مجلس الإدارة، والدكتور حسام المندوه، نائب رئيس مجلس الإدارة، بتكريم الطالبة جودي محمد عيد. يأتي هذا التكريم تقديراً لجهودها وتحقيقها هذه المرتبة المرموقة التي تضع اسم مدرسة الحسام الدولية في صدارة المؤسسات التعليمية عالمياً في اختبارات IGCSE. وأكد الدكتور المندوه والدكتور حسام أن هذا التفوق ليس فخراً للطالبة جودي فحسب، بل هو تجسيد لرؤية المدرسة في تعزيز الأداء الأكاديمي العالي وتوفير البيئة الداعمة للطلاب لتحقيق طموحاتهم.
الحسام الدولية: التزام راسخ بالتفوق الأكاديمي وجودة التعليم
تؤكد مدرسة الحسام الدولية بذلك على سجلها الحافل بالتميز، حيث تستمر في تخريج طلاب متفوقين عالمياً للعام الرابع على التوالي في اختبارات الشهادة الدولية العامة للتعليم الثانوي (IGCSE). يعكس هذا الاستمرارية في النجاح التزام المدرسة الثابت بمعايير الجودة العالمية في التعليم، وحرصها على تطوير المناهج والبرامج التي تساهم في صقل مهارات الطلاب الأكاديمية والشخصية.
دور الكادر التعليمي في تحقيق النجاحات البارزة
لم يكن هذا الإنجاز ليتحقق لولا الدور الحيوي الذي قام به الكادر التعليمي في مدرسة الحسام الدولية. وقد خصت إدارة المدرسة بالشكر والتقدير الدكتورة منى عبد الغني، معلمة مادة الأحياء، والأستاذة مروة نبيل، منسقة القسم البريطاني. فقد كان لجهودهما وخبرتهما وتوجيهاتهما الأثر البالغ في إعداد الطالبة جودي والعديد من الطلاب الآخرين للوصول إلى هذا المستوى من التميز الأكاديمي وتحقيق أعلى الدرجات على مستوى العالم في اختبارات IGCSE.
برامج تعليمية متطورة لمواجهة تحديات المستقبل
تواصل مدرسة الحسام الدولية مساعيها لتزويد طلابها بالمعرفة والمهارات الضرورية لمواجهة التحديات المستقبلية. من خلال برامجها التعليمية المتقدمة، تركز المدرسة على بناء شخصية الطالب المتكاملة وتعزيز قدراته الأكاديمية والاجتماعية على حد سواء. هذا النهج الشامل يجعلها خياراً مفضلاً للآباء والطلاب الباحثين عن تعليم متميز يفتح آفاقاً واسعة لمستقبل مشرق.