الآن.. تفاصيل دقيقة لموعد أذان الظهر اليوم الأحد 24 أغسطس 2025 بالقاهرة والمحافظات ضمن مواقيت الصلاة
نقدم لكم اليوم الأحد 24 أغسطس 2025 الموافق 1 ربيع الأول 1447، مواعيد أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية ومختلف محافظات مصر، وذلك حسب الإمساكية الرسمية الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للمساحة، الجهة المخولة بتحديد أوقات الصلاة في الجمهورية. يعتبر توقيت صلاة الظهر من الأوقات الهامة التي يبحث عنها المسلمون يوميًا لأداء فريضتهم في موعدها المحدد.
مواعيد أذان الظهر في المدن المصرية اليوم
نقدم لكم تفصيلاً دقيقًا لموعد أذان الظهر اليوم الأحد في عدد من المحافظات والمدن المصرية، وذلك لضمان التزامكم بأداء الصلاة في وقتها الشرعي. هذه الأوقات مستقاة مباشرة من إمساكية الهيئة المصرية العامة للمساحة التي تُعتبر المصدر الرسمي للمعلومات الدينية المتعلقة بمواقيت الصلاة في البلاد.
المدينة | موعد أذان الظهر |
القاهرة | 12:57 م |
الإسكندرية | 1:2 م |
أسيوط | 12:58 م |
سوهاج | 12:56 م |
المنيا | 12:59 م |
أسوان | 12:51 م |
الغردقة | 12:47 م |
الإسماعيلية | 12:53 م |
السلوم | 1:22 م |
حلايب | 12:36 م |
راس سدر | 12:52 م |
دمنهور | 1:0 م |
الأقصر | 12:52 م |
راس غارب | 12:49 م |
الفيوم | 12:59 م |
المنصورة | 12:57 م |
إنفوجراف مواقيت الصلاة اليوم في مصر
للتسهيل على المتابعين الكرام، نعرض لكم في هذه الصور الإنفوجرافية الشاملة مواقيت الصلاة لكافة الفروض اليوم الأحد 24 أغسطس 2025 في مختلف أنحاء جمهورية مصر العربية. هذه الإنفوجرافات توضح أوقات صلاة الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء بشكل مبسط وواضح لجميع المحافظات.
لماذا سُميت صلاة الظهر بهذا الاسم؟
تُعرف صلاة الظهر بهذا الاسم نسبةً للفعل “ظَهَرَ”، فكلمة “الظهر” في معاجم اللغة العربية تُشير إلى ساعة زوال الشمس ومنتصف النهار، وهي اللحظة التي يزول فيها الظل تمامًا. وجمع كلمة “ظهر” هو “ظهور”، وجمع الجمع هو “أظهار”.
تُعد صلاة الظهر أول صلاة فُرضت وظهرت في الإسلام، ولذلك سُميت بهذا الاسم. كما يُطلق عليها أيضًا “الصلاة الأولى”، وذلك لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم صلاها عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج، وكانت أول صلاة يؤديها على الأرض. وقد صلاها خلف جبريل عليه السلام. ويُطلق عليها كذلك اسم “صلاة الهجير”، حيث يُعرف الهجير بأنه منتصف النهار في أشد أوقات الحرارة، خاصة في فصل الصيف.
فضل صلاة الظهر والنجاة من النار
ورد في الأحاديث النبوية الشريفة أن المسلم الذي يحافظ على صلاة الظهر في وقتها يستجير بالله من نار جهنم بعد أن تُسجّر. وقد جاء ذلك في الحديث النبوي الذي يقول فيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. هذا الحديث يدل على عظم شأن صلاة الظهر وفضلها الكبير في حماية المسلم من عذاب النار.