أول اعتراف.. لورا راقصة الساحل الشمالي تكشف الهدف الحقيقي وراء فيديوهاتها
مثلت الراقصة لورا، المعروفة بنشاطها في الساحل الشمالي، أمام جهات التحقيق للكشف عن ملابسات انتشار مقاطع فيديو لها وصفت بأنها خادشة للحياء. نفت لورا مسؤوليتها عن نشر الفيديوهات، مرجعة الأمر إلى سرقة هاتفها المحمول، وأكدت أن عملها يقتصر على الرقص الاستعراضي كمصدر دخل أساسي لها.
تفاصيل اعترافات الراقصة لورا أمام جهات التحقيق
كشفت لورا خلال التحقيقات عن معلوماتها الشخصية، موضحة أنها من مواليد 23 أغسطس 1999 بمحافظة أسيوط وحاصلة على دبلوم تجاري. وأضافت أنها تقيم في منطقة مصر الجديدة بالقاهرة، وأن الرقص هو مهنتها الوحيدة ومصدر دخلها الرئيسي. وذكرت أن حسابها البنكي يحتوي على مبلغ 5 آلاف جنيه فقط، وأنها تستخدم تطبيق واتساب للتواصل مع المقربين منها.
كواليس لحظة القبض على لورا في شقتها
وصفت لورا تفاصيل ضبطها داخل شقتها بمصر الجديدة، حيث كانت برفقة والدتها عند وصول السلطات. وأوضحت أنه تم التحفظ على هواتفها وأموالها، مشيرة إلى أن المبلغ المالي الذي تم ضبطه يبلغ 23,500 جنيه. كما أقرت بملكية البواريك المضبوطة، بينما أنكرت تمامًا أي صلة لها بزجاجة الخمر التي عُثر عليها في المكان.
المضبوطات | التفاصيل |
مبلغ مالي | 23,500 جنيه مصري |
هواتف محمولة | 4 أجهزة (خاص بها وبأسرتها) |
شعر مستعار | مجموعة من البواريك اعترفت بملكيتها |
زجاجة خمر | نفت علاقتها بها بشكل قاطع |
لورا تنفي تهمة نشر الفسق وتكشف سر الفيديوهات
واجهت لورا التهم الموجهة إليها بالإنكار التام، مؤكدة أنها لم تنشر مقاطع الفيديو محل التحقيق. وعللت ظهور هذه المقاطع بسرقة هاتفها المحمول سابقًا دون أن تقوم بتحرير محضر بالواقعة. ونفت بشكل قاطع تهم ممارسة أعمال منافية للآداب أو التحريض على الفسق، مشددة على أن كل ما تقدمه هو نشاط فني استعراضي بهدف التسلية وجذب المشاهدات لتحقيق الدخل.