في ذكرى وفاة السَّيدة خديجة في 10 رمضان.. أهم ملامح سيرتها ا



10:06 م


الإثنين 10 مارس 2025

رصد مركز الأزهر العالمي للفتوى الالكترونية أبرز المعلومات وحاولت من السيرة العطرة السيدة خديجة بنت خويلد، أم المؤمنين، وأولى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم.

اقرأ أيضًا: “لازم يكون متدين”.. نهال طايل لـ بسمة بوسيل: يعني تامر مكانش مسلم

ونشر الأزهر للفتوى أبرز المعلومات عن السيدة أم المؤمنين خديجة بنت خويلد، في ذكرى رحيلها في مثل هذا اليوم 10 من رمضان، جاءت في النقاط التالية:

▪️السَّيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، زوج سيدنا رسول الله ﷺ وأم المؤمنين.

اقرأ أيضًا: البرد مش هيدخل البيت تاني خلاص!!… عشبة جهنمية موجودة في كل بيت تقضي على نزلات البرد والسعال بعد مرة من الاستخدام!

▪️عمل النَّبي ﷺ في تجارتها، ثم تزوجها وهو في سنِّ الخامسة والعشرين، وهي يومئذٍ في سنّ الأربعين.

▪️فكانت رضي الله عنها أول زوجاته، وأمّ جميع أولاده عدا سيدنا إبراهيم.

اقرأ أيضًا: محمد رجب لـ”أميرة بدر”: اشتغلت كومبارس في بداية مشواري واتجرحت بكلام من الناس

▪️هي أول من آمن بدعوة الإسلام، وأول من توضأ وصلَّى بعد سيدنا النبي ﷺ.

▪️ثم هي الحانية، الحكيمة، العاقلة، النبيلة، المؤيدة لدين الله، المواسية لسيدنا رسول الله ﷺ بنفسها ومالها، وهي التي صبرت معه ﷺ على حصار قريش لبني عبد مناف في شِعب أبي طالب ثلاث سنوات كاملة.

اقرأ أيضًا: اخبار الفن| إنك تقطع عيشي بلطجة.. فريدة سيف النصر توجه رسالة لـ محمد سامي

▪️كان ﷺ طيلة حياته وفيًّا لها، بارًّا بها، مُكرِمًا لآلها وصديقاتها، ومُعترفًا بجميلها، كثير الحديث عنها.

▪️استمر زواجها من سيدنا رسول الله ﷺ أربعًا وعشرين سنة وستة أشهر، ولم يتزوج ﷺ غيرَها في حياتها.

اقرأ أيضًا: المقاوم أحمد شاكور في ذمة الله

▪️واستحقت رضِيَ اللهُ عَنْهَا أن تكون من أفضل نساء أهل الجنة؛ فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: خَطَّ رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ خُطُوطٍ.

قَالَ : «تَدْرُونَ مَا هَذَا؟».

فَقَالُوا: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ.

فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «أَفْضَلُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ: خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ، وَفَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ، وَآسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَمَرْيَمُ ابْنَةُ عِمران» أخرجه أحمد.

▪️تُوفِّيت رضي الله عنها في 10 رمضان، قبل هجرته ﷺ بثلاث سنين، ولها من العمر خمس وستون سنة، فحزن عليها ﷺ حُزنًا شديدًا، وسُمّي عامُ وفاتها بـ«عام الحزن»، وهو العام الذي توفي فيه عمه أبو طالب الذي كان يحوطه ويحميه.

اقرأ أيضًا:

الإفتاء توضح حكم من جامع زوجته في نهار رمضان: على الزوج 3 أمور واجبة شرعًا

حكم لبس “الاسترتش أو الإسدال” في الصلاة.. علي جمعة يوضح ما يجوز وما لا يجوز

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *