عودة غير متوقعة.. لقاء زياد بمروان يكشف أسرارًا جديدة في “فلاش باك”
كشفت الحلقة الأخيرة من مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” أسراراً صادمة حول علاقة مريم وزياد ومروان، حيث انتهت بمشهد مؤثر جمع زياد بزوجته الجديدة بعد سنوات من مأساة مريم. تضمنت الحلقة مفاجآت عن ماضي مريم وعلاقتها المضطربة بمروان، وكيف انتهى بها المطاف ضحية حادث مروع. مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” يختتم بإجابات لكل الأسئلة التي حيرت المشاهدين حول لغز الزمن.
تفاصيل صادمة عن ماضي مريم في “ما تراه ليس كما يبدو”
بدأت الحلقة بمشهد “فلاش باك” يكشف عن بداية علاقة مريم بمروان، حيث كان مدربها للرقص قبل أن تتحول علاقتهما إلى قصة حب ثم إلى عنف واعتداء. أوضحت رانيا، شقيقة مريم، لزياد أن مروان كان مهووساً بمريم حتى بعد انفصالهما، مما جعلها تشك بأنه هو من قتلها.
مروان يكشف حقيقته في “ما تراه ليس كما يبدو”
نجح زياد في تحديد موقع مروان واكتشف علاقته المستمرة بمريم حتى بعد زواجها منه. اعترف مروان بقتل مريم عمداً بدهسها بسيارته، مما دفع زياد لمحاولة الانتقام منه. الصدمة التي تلقاها زياد دفعته للتخلص من خاتم زواجه، معبراً عن خيبة أمله في علاقته بمريم.
نهاية “ما تراه ليس كما يبدو” تكشف أسرار الزمن
بعد سنوات من مأساة مريم، ظهر زياد مع زوجته الجديدة وابنتهما، في ليلة رأس السنة 2026. عاد المسلسل بمشهد “فلاش باك” لعام 2021، ليكشف عن اللحظة الأولى التي التقى فيها زياد بمريم، مجيباً بذلك على جميع التساؤلات حول تلاعب الزمن في أحداث المسلسل.
تحليل أحداث مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”
- علاقة مريم بمروان بدأت كعلاقة مدرب وتلميذة ثم تحولت إلى قصة حب انتهت بعنف واعتداء.
- مروان كان مهووساً بمريم حتى بعد زواجه وانفصاله، مما جعله المشتبه به الرئيسي في قتلها.
- زياد اكتشف خيانة مريم واستمرار علاقتها بمروان حتى بعد زواجهما.
- مروان اعترف بقتل مريم عمداً، مما دفع زياد لمحاولة الانتقام.
- بعد سنوات، ظهر زياد مع زوجته الجديدة وابنتهما، مما يشير إلى تجاوزه مأساة مريم.