رحيل مفجع.. حنان مطاوع تنعى الكاتب صنع الله إبراهيم

رحل الكاتب المصري الكبير صنع الله إبراهيم عن عالمنا صباح الأربعاء 13 أغسطس عن عمر يناهز 88 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا أدبيًا ضخمًا. نعته الفنانة حنان مطاوع ووزير الثقافة المصري، مؤكدين على مكانته البارزة في الأدب العربي. يُذكر أن الراحل كان من أبرز رواد الأدب العربي المعاصر، وترك بصمته المميزة على أجيال من الكُتّاب.

إرث صنع الله إبراهيم الأدبي

يُعتبر صنع الله إبراهيم من أهم كتاب الرواية والقصة في مصر والعالم العربي. أثرى المكتبة العربية بأعمالٍ مميزة تميزت برؤيتها العميقة واهتمامها بقضايا الإنسان والوطن. من أبرز أعماله روايات مثل “ذات” و “تلك الرائحة” و “وردة”. تأثر أسلوبه الأدبي بالواقعية والرمزية، وكان له تأثير كبير على تطور الرواية العربية الحديثة.

اقرأ أيضًا: هل تبتعد سما المصري عن الفن؟ دعاء مثير للجدل يثير التساؤلات حول مستقبلها.

تكريم وزير الثقافة لصنع الله إبراهيم

نعا وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم، مؤكدًا على دوره البارز في المشهد الأدبي والثقافي. أشاد الوزير برؤية إبراهيم الثاقبة والتزامه بقضايا الوطن، معتبراً رحيله خسارة فادحة للأدب العربي. قدم الوزير خالص التعازي لأسرة الفقيد وللوسط الأدبي.

حنان مطاوع تنعي الكاتب الكبير

نعَتْ الفنانة حنان مطاوع الكاتب الراحل عبر صفحتها على فيسبوك، مستشهدةً بمقولاته التي تعكس رؤيته للكتابة ودورها في المجتمع. نشرت مطاوع بعضًا من أقوله، مثل “لا أكتب كي أريح القارئ، بل كي أزعجه وأدفعه للتفكير”، و “التاريخ لا يكتب في الصحف، بل في وجوه الناس”، مؤكدةً على تأثيره العميق في الوسط الثقافي.

اقرأ أيضًا: عودة غير متوقعة.. “متل قصص الحب” لميريام الحاج يُعرض مجددًا في سينما متروبوليس ببيروت

أعمال صنع الله إبراهيم البارزة

ذاتتلك الرائحةوردة
اللجنةأمريكانليشرفات بحرية واسعة

تأثير صنع الله إبراهيم في الأدب العربي

  • أثرى المكتبة العربية بروايات وقصص مميزة.
  • ساهم في تطوير الرواية العربية الحديثة.
  • ألهم أجيالاً من الكُتّاب.
  • تناول قضايا اجتماعية وسياسية مهمة.