وشهدت أحداث العمل، ذهاب حراس الوزير، وأدى الشخصيات الفنانون محمد عابدين وسيد مصطفى، إلى محل “عبد الغفور البرعي-نور الشريف”، أكثر من مرة وكانت الأولى، عندما اصطحبوه، إلى مقابلة الوزير “رشوان توفيق”، عندما طلب شراء شقة في عمارة يؤسسها “عبد الغفور”.
وكان اللقاء الثاني، عندما ذهب نفس الحارسين، بصحبة الوزير “رشوان توفيق”، إلى محل “عبد الغفور”، لتوقيع عقد شراء الشقة.
والمفارقة هنا، أنه خلال تقديم مشاهد خناقة الأسانسير، والتي وقعت بين “عبد الغفور”، والحارسين نفسهما، تعاملوا جميعا أنهم لم يلتقوا من قبل، إذ سأل “عبد الغفور”، عنهم بواب العمارة، وقال له “مين دول”، وعلى الجانب الآخر ، تعجب الحارسين بعد معرفتهم من البواب والوزير هوية “عبد الغفور”
“لن أعيش في جلباب أبي”، هو معالجة درامية لرواية الكاتب إحسان عبد القدوس، وقد قدمه للتلفزيون الكاتب مصطفى محرم وأخرجه أحمد توفيق
وشارك في بطولته نور الشريف، عبلة كامل، رشوان توفيق، عبدالرحمن أبو زهرة، مخلص البحيري، فاروق الرشيدي، سهير الباروني، حنان ترك، محمد رياض، ياسر جلال، وفاء صادق، ناهد رشدي، منال سلامة، ، كوثر العسال، مصطفى متولي، وغيرهم من النجوم.
أول لقاء بين عبد الغفور و أمن الوزير
زيارة الوزير
خناقة ا لأمن مع عبد الغفور البرعي