
والقصة كشفها الراحل وجدي الحكيم أن بليغ والنقشبندي كانوا ضيوف في خطوبة ابنة الرئيس السادات، وطلب الرئيس السادات من وجدي الحكيم أن يفتح الإذاعة للنقشبندي وبليغ في إشارة للتعاون في عمل مشترك يجمعها فكان ابتهال “مولاي”
وعقب صيام: عندما سمع الرئيس السادات الابتهال، قال جملته الشهيرة، إن هذا الإبتهال سيعيش مائة عام
وأشار إلى أن الشيخ النقشبندي كان مترددا في التعاون مع بليغ وكان يقول لوجدي الحكيم “بليغ ده بيلحن لأم كلثوم، معقول هيعرف يعمل لحن روحاني وكلام ديني”
وعقب عمرو الليثي أن النقشبندي عندما سمع اللحن الذي قدمه بليغ حمدي، قال جملته الشهيرة: بليغ ده طلع عفريت من الجن، وبعد ذلك لحن بليغ للنقشبندي العديد من الابتهالات منها أشرق المعصوم، رباه من أناجي، أقول أمتي”
وأشار الليثي إلى أن أسماء الله الحسني قدمها النقشبندي مع الملحن سيد مكاوي وكانت تذاع قبل الإفطار في رمضان
تعليقات