أكد الفنان طارق لطفي، أنه لم يتعرض لأي ظلم بعد تجربة فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية”، موضحًا: “لم أتعرض لظلم بعد الفيلم، وهذه ظروف سوق، وأنا ظلمت نفسي، كان علي أن أجاري ما يحدث في الواقع”.
وأضاف طارق لطفي، خلال حواره ببرنامج “حبر سري” مع الإعلامية أسما إبراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه لم يتعرض لظلم بعد مسلسل “بعد البداية”، بل اتخذ خطوات كثيرة بعدها، وبعدها قدم “شهادة ميلاد” ثم “بين عالمين”، موضحًا أن عدم عرض “بين عالمين” في رمضان كان ظلمًا له، ولكن هناك ظروف تكون خارجة عن إرادته، ووقع عليه ظلم.
وأوضح أن المخرج محمد سامي سبب مهم وكبير في مسيرته، وجعله لا يخاف من التغيير، معترفًا بأنه غير موجود في السينمات، وأنه يدرس هذا الأمر، مؤكدًا أنه يعمل على التغيير الفني طوال الوقت.
شارك
تعليقات