رسميًا.. الداخلية: شاكر ممنوع من السفر وغسل 100 مليون جنيه من أرباح السوشيال ميديا

أعلنت وزارة الداخلية المصرية القبض على البلوجر الشهير “شاكر” بتهمة غسل أموال تقدر بـ 100 مليون جنيه مصري، محققة من خلال أنشطته على مواقع التواصل الاجتماعي. وتشير التحقيقات إلى استثمار الأموال في قطاعي العقارات والسيارات. وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود مكافحة جرائم غسيل الأموال المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة.

غسيل أموال عبر السوشيال ميديا

كشفت التحقيقات قيام البلوجر “شاكر” بغسل ما يقرب من 100 مليون جنيه مصري، مستغلاً شعبيته على منصات التواصل الاجتماعي. وتبين من خلال التحريات أن الأموال المتحصلة من أنشطة “السوشيال ميديا” تم توجيهها نحو استثمارات في العقارات والسيارات، في محاولة لإضفاء شرعية على مصدرها.

اقرأ أيضًا: أمطار رعدية؟.. حالة الطقس اليوم الثلاثاء 12 أغسطس 2025 في مصر

تفاصيل قضية البلوجر شاكر

قامت الأجهزة الأمنية بالقبض على البلوجر “شاكر” بعد رصد تحركاته المالية المشبوهة. وتشير التحقيقات الأولية إلى تورطه في عمليات غسيل أموال عبر استغلال عائدات منصات التواصل الاجتماعي. وقد تم التحفظ على ممتلكاته، تمهيدًا لعرضه على جهات التحقيق المختصة.

مكافحة غسيل الأموال في مصر

تُعد قضية “شاكر” حلقة في سلسلة جهود وزارة الداخلية المصرية لمكافحة جرائم غسيل الأموال، خاصة تلك المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي. وتؤكد هذه القضية أهمية الرقابة على المعاملات المالية الرقمية ومكافحة عمليات غسيل الأموال عبر الإنترنت.

اقرأ أيضًا: رسميًا.. انطلاق قافلة “زاد العزة” الـ12 محملة بـ 2300 طن من المساعدات الغذائية إلى غزة

عقوبات غسيل الأموال في القانون المصري

تواجه قضية غسيل الأموال عقوبات صارمة في القانون المصري، تصل إلى السجن والغرامات المالية الضخمة. ويأتي تشديد العقوبات في هذا النوع من الجرائم لخطورتها على الاقتصاد الوطني والأمن القومي.

الجريمة العقوبة
غسيل أموال أقل من مليون جنيه السجن والغرامة
غسيل أموال أكثر من مليون جنيه السجن المشدد والغرامة
  • القبض على البلوجر “شاكر” بتهمة غسيل أموال.
  • تحقيق مكاسب مالية ضخمة عبر منصات التواصل.
  • استثمار الأموال في العقارات والسيارات.
  • جهود مكافحة جرائم غسيل الأموال المرتبطة بالتكنولوجيا.

اقرأ أيضًا: رسميًا.. الداخلية تضبط مطلقي الأعيرة النارية احتفالًا بفوز مرشح انتخابي

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *