السر وراء .. سلمى أبو ضيف تكشف الدافع الإنساني لقبولها بطولة “إن شالله الدنيا تتهد”

تكشف النجمة سلمى أبو ضيف عن تفاصيل مثيرة حول بطولتها لفيلم “إن شاء الله الدنيا تتهد” القصير، والمقرر طرحه على يوتيوب في الأول من يوليو المقبل. صرحت أبو ضيف أن السيناريو وفكرة العمل الإنسانية جذبتاها بقوة، مما يعكس اهتمامها بتقديم أدوار ذات رسالة وقيمة.

لماذا وافقت سلمى أبو ضيف على الدور؟

كشفت سلمى أبو ضيف أن الدافع الأساسي لموافقتها على بطولة فيلم “إن شاء الله الدنيا تتهد” كان السيناريو المميز. أشارت إلى أن فكرة الفيلم ورسالته الإنسانية العميقة، بالإضافة إلى الجانب المتفرد في شخصية البطلة، كلها عوامل شجعتها على خوض هذه التجربة الفنية. ترى أبو ضيف أن العمل يحمل بعدًا إنسانيًا هامًا يلبي طموحها الفني.

قصة فيلم “إن شاء الله الدنيا تتهد” ومحوره الإنساني

يبلغ طول فيلم “إن شاء الله الدنيا تتهد” عشرين دقيقة، ويستمد أحداثه من قصة حقيقية عاشها مخرج العمل في أواخر عام 2021. يتناول الفيلم قصة منتجة فنية شابة تواجه أزمة مهنية كبرى عندما ينسحب بطل إعلانها الجديد بسبب ظروف قاهرة، مما يهدد اكتمال المشروع. تُجبر البطلة على الاختيار الصعب بين الالتزام بمتطلبات وظيفتها والتمسك بإنسانيتها. تحاول المنتجة إنقاذ تصوير الإعلان الذي بات على وشك الانهيار التام.

اقرأ أيضًا: ليه كده؟.. سر اختفاء الشطافات من حمامات أوروبا والبديل الغريب الذي لن يخطر ببالك والسبب الحقيقي سيغير نظرتك للأبد

فريق عمل “إن شاء الله الدنيا تتهد”

يقود المخرج كريم شعبان دفة فيلم “إن شاء الله الدنيا تتهد”، الذي كتب نصه وائل حمدي. يضم طاقم التمثيل كوكبة من النجوم، على رأسهم النجمة سلمى أبو ضيف، ويشاركها عماد رشاد، وأمير صلاح، وعماد الطيب. تكتمل تفاصيل العمل بفريق إنتاج متميز يشمل مهندس الديكور مارك وجيه، والمونتير أحمد يسري، بالإضافة إلى مدير التصوير بيشوي روزفلت، والموسيقى التصويرية التي وضعها ماكسيمليوس.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *