أكد الدكتور عمره قنديل ، نائب وزير الصحة والسكان ، على حرص وزارة الصحة ، حريصًا على دعم المبادرات التي تساهم في تطوير الرعاية الصحية في مصر ، والعمل على تحسين صحة المواطنين ، والتأكيد على أهمية دور القطاع الخاص في دعم النظام الصحي.
جاء هذا في خطاب ألقاه الدكتور عمرن قنديل ، نيابة عن الدكتور خالد عبد غافار ، نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان ، خلال حفل توزيع جوائز صحة الألمانية السعودية ، في طبعته الثالثة ، في حضور الدكتور أبلا ، نائب الوزير للصحة ، وعدد من القادة المتفوقين في مجال الصحة ، تحت مريض صحة ، بموجب مأساة صحة ، تحت مريض صحة ، التضامن ، والتعليم العالي ، والبحث العلمي ، والأكاديمية الوطنية للتدريب.
بدأ الدكتور عمرن قنديل خطابه بالشكر لجميع المسؤولين عن الاحتفال ، مضيفًا أن هذه المنافسة تمثل مبادرة رائدة تساهم في تكريم المتميزين في قطاع الصحة ، وتشجع الابتكار والإبداع في مجال الرعاية الصحية في مصر ، مما يشدد على أن وزارة الصحة تعظى باهتمام كبير على تنمية مقاطعة الصحة ، وتبني استراتيجية هدفية على المدفدة.
أشار نائب الوزير إلى أن وزارة الصحة تؤمن بأهمية الشراكة مع القطاع الخاص لتوفير الخدمات الصحية المتميزة ، مع الإشارة إلى أن الألمانية السعودية هي شريك استراتيجي في تحقيق هذا الهدف ، ويمتد إلى الجهود في مجال التدريب على كل ما تبذله الجهود في مجال الصحة ، والاستثمار في كل شيء في مجال الصحة الطبية ، والاستثمار في كل شيء في مجال الصحة الطبية ، والاستثمار في صحة كل شيء في مجال الصحة الطبية. تأكد من أن الخدمات تصل إلى جميع المواطنين.
قال نائب الوزير إن هذه المسابقة تساهم في تعزيز ثقافة الجودة والابتكار في القطاع الصحي ، وتشجع المؤسسات الصحية على تبني أفضل الممارسات والمعايير الدولية ، “نحن نعيش في عصر يتميز بزيادة التحديات الصحية ، مما يتطلب منا جميعًا العمل بجد لتطوير النظام الصحي ، وتوفير أفضل الخدمات الطبية للمواطنين.
من جانبها ، أشادت الدكتورة راشا راجع ، المديرة التنفيذية للأكاديمية الوطنية للتدريب ورئيس لجنة التحكيم ، لأنشطة ومساهمات الألمان السعوديين في القطاع الصحي ، مؤكدة أن الأكاديمية تحرص على دعم القدرات الإبداعية والاستثمار في العنصر الإنساني ، الذي يتناقض مع خلق نماذج قيادة ناجحة تدفع عجلة التقدم.
من جانبه ، أكد الدكتور أحمد السوبكي ، رئيس السلطة العامة للرعاية الصحية ، على أن توسيع الشراكة مع القطاع الخاص يضمن إنشاء نظام صحي قوي قادر على تحقيق الاستدامة ، وأن هذه الجائزة تمثل حافزًا للعمال في القطاع الصحي لتوفير أفضل ما لديهم ، ودائمًا ما يكون جاهزًا للتميز والابتكار.
من جانبه ، أشار الدكتور أحمد سادا ، مساعد وزير التضامن الاجتماعي والمدير التنفيذي لصندوق دعم الجمعيات والمنظمات غير الحكومية ، إلى أن هذه الجائزة هي مبادرة قيمة تساهم في تعزيز التعاون بين مختلف القطاعات في مجال الرعاية الصحية ، ودعم جهود الولاية في تقديم خدمات صحية شاملة.
من جانبه ، أكد الدكتور عمر شريف عمر ، سكرتير المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ، أن الخبرة المصرية لها موقع مشرف في مجال الرعاية الصحية ، مشيرا إلى أن مشاركة المستشفيات الجامعية في هذه الجائزة تعكس حريصها على تبادل الخبرات وأفضل الممارسات مع القطاع الخاص ، وتطوير الخدمات الطبية المقدمة للمرضى.