شارك د. أيمن آشور ، وزير التعليم العالي والبحوث العلمية ، رئيس اللجنة الوطنية المصرية للتعليم والعلوم والثقافة (اليونسكو – اليكسو – ISCO) ورئيس المؤتمر العام للتربية الإسلامية في جلستها الرابعة عشرة ، يوم الأربعاء ، في الدورة الرابعة والخامسة من المجلس التنفيذي للتربية الإسلامية ، العلوم والثقافة (ISCO) ، في وجود دكتور لابحة. منظمة ، و Noureddine al -nuri ، وزير التعليم في الجمهورية التونسية.
في بداية كلمته ، الدكتور أيمان أشور ، تحيات الرئيس عبد الفاته الفاتسي ، رئيس الجمهورية ، إلى الجمهورية التونسية ، وقادة ISESCO وجمهورية المشاركين ، متمنياً نجاحهم في عمل المجلس ، ويشكرون من أجل التزيين ، ويشكرون من أجل التزيين ، ويشكرون من أجل التناغم ، ويشكرون من أجل التزيين ، ويشكرون من أجل التزيين و حوار مثمر في مجالات التعليم والعلوم والثقافة.
أكد وزير التعليم العالي جوهر ISESCO إشراك الدول الأعضاء واللجان الوطنية في صياغة استراتيجياتها الجديدة وبرامجها المستقبلية بما يتماشى مع متطلبات التنمية ويعزز التعاون المشترك. كما أكد على أهمية تضامن الدول الإسلامية لمواجهة التحديات الحالية ، مشيرًا إلى التهديدات للقدس الإسلامي والخطط غير العادلة التي تهدف إلى اغتصاب أراضي الشعوب ، التي تدعو إلى وحدة الفئة والعمل المشترك.
قال الدكتور آشور إن Isesco على دراية بأهمية تنسيق الجهود في مجالات التعليم والعلوم والثقافة لبناء أجيال قادرة على مواجهة تحديات العصر وقيادة المستقبل. وأشار أيضًا إلى أن الجلسة الحالية تناقش موضوعات بارزة ، بما في ذلك طلبات الانضمام إلى عضوية المراقب في المنظمة ، وأنشطة ISESCO لعام 2024 ، وميثاق الرياض حول الذكاء الاصطناعي للعالم الإسلامي ، وكذلك المقترحات لتطوير الهيكل التنظيمي للمنظمة.
وأعرب عن تقديره لجهود ESCO لإعداد إطار إجرائي لتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم والعلوم والثقافة ، مما يعزز التنمية المستدامة في البلدان الإسلامية. كما أشاد بمساعي المنظمة لتطوير آليات الحوكمة واعتماد أفضل الممارسات الدولية ، لضمان أهدافها بكفاءة وفعالية.
من جانبه ، الدكتور سالم بن محمد الماليك ، المدير العام لشكرته ، على شبه للجمهورية التونسية لاستضافته الاجتماع ، مؤكدًا أن المنظمة تتقدم في طريق التحديث والتجديد لتكون في طليعة المنظمات المتخصصة دوليًا في مجالات عملها. وشدد على التزام ISESCO بتطوير برامجها لتعزيز فعالية الأنشطة التعليمية والثقافية والعلمية ، ومواكبة التحديات الحالية في العالم الإسلامي.
كما نقل الدكتور داواس تاير داوس من الشعب الفلسطيني للحضور ، مؤكدًا أن دول العالم الإسلامي تحمل مسؤولية الدفاع عن الملاذ الإسلامي والمسيحي ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وأشاد بدور ISESCO في تعزيز مجالات التعليم والعلوم والثقافة في الدول الأعضاء.
حضر الاجتماع القاعدة حسن حسن ، السفير المصري في تونس ، عبد المحسن شافي ، نائب السفير المصري ، والدكتور أيمان ، وزير مساعد للتخطيط الاستراتيجي ، والتدريب ، والتدريب ، وتدريبه في مجال العلوم ، والخطو ، والتجزئة في مجال العلوم ، والتجزئة في مجال العلوم ، والخطو ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتدرب ، والبالغين ، والبالغين ، والدرام ، والمتدرب ، والبالغين ، والدرام ، والدرام ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتدرب ، والمتخث ، والمتدرب ، والمساعد ، على أحد الباحثين ، والطمر ، والمتخث ، والمتدرب ، والمساعد. ISESCO ، والدكتور رامي ماجدي ، مساعد الأمين -العام للجنة الوطنية لشؤون ISESCO ، ميشيل لوبيتشو ، ممثل مكتب اليونيسف في التونس ، والدكتور دااس تايزر دااس ، رئيس مجلس إدارة ISESCO ، وفد من الدول الأعضاء في المنظمة ، وممثلين عن المنظمات الدولية والمنظمة الدولية.