عودة غير متوقعة.. رولا خرسا تكشف عن بودكاست “سلام” لإعلان عودتها للإعلام
تعود الإعلامية رولا خرسا إلى الساحة الإعلامية من خلال بودكاست جديد بعنوان “سلام” بالتعاون مع المخرج مجدي كمال ومنصة زدني. يهدف البودكاست إلى نشر السلام النفسي والوعي بين مانشيت العربي، ويتناول مواضيع متنوعة بأسلوب مختلف وجذاب. يراهن القائمون على المشروع على خبرة رولا خرسا ومكانتها الإعلامية لتحقيق انتشار واسع للبودكاست.
عودة رولا خرسا إلى الإعلام
اختارت رولا خرسا بودكاست “سلام” كنافذة جديدة للعودة إلى الإعلام بعد غياب. أكدت أن الفكرة المبتكرة للبودكاست واختلافها عن البرامج التلفزيونية التقليدية، إلى جانب رغبتها في زيادة الوعي لدى مانشيت، هما الدافعان الرئيسيان وراء عودتها. وتسعى مع فريق العمل، المخرج مجدي كمال وأمير لاشين وشيرين بدوي، إلى تقديم محتوى مميز وغير ممل يجذب مانشيت.
أهداف بودكاست “سلام”
يركز بودكاست “سلام” على نشر السلام النفسي وتحقيق أثر إيجابي لدى المستمعين. يناقش البودكاست مواضيع روحانية متنوعة تتضمن التاريخ، الدين، الطاقة، والتجارب الإنسانية. يهدف إلى تذكير مانشيت بكل ما هو جميل في الحياة، ومساعدتهم على تحقيق السلام النفسي كطريق للنجاح في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها العالم.
رسالة رولا خرسا للجمهور
تريد رولا خرسا من خلال بودكاست “سلام” إيصال رسالة أمل وسلام للجمهور في ظل الحروب والتوتر السائد في العالم. تؤمن بأهمية السلام النفسي وضرورة التأقلم مع الحياة بشكل إيجابي.
رؤية المخرج مجدي كمال
أعرب المخرج مجدي كمال عن سعادته بالتعاون مع الإعلامية رولا خرسا في هذا المشروع. أكد على خبرتها ومكانتها الإعلامية، وحرصه على تقديم محتوى احترافي بمشاركة ضيوف متميزين. سبق أن تعاون مع رولا خرسا في برنامج “الحياة والناس” على قناة الحياة، حيث لمس احترافيتها ودقتها في العمل.
توقعات نجاح بودكاست سلام
يتوقع مجدي كمال نجاحًا واسعًا لبودكاست “سلام” بفضل مكانة رولا خرسا والاحترافية في إعداد وتقديم الحلقات. كما يراهن على القيمة الفكرية للضيوف ومحتوى البودكاست الذي يهدف إلى نشر السلام النفسي وتقديم قيمة مضافة للمستمعين.