3 بس اللي مكملين.. بيل غيتس يكشف عن الوظائف الثلاث الوحيدة التي ستصمد أمام الذكاء الاصطناعي.. هل أنت منهم؟

المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، الملياردير بيل غيتس، كشف مؤخرًا عن 3 مهن يرى أنها ستصمد بقوة أمام توسع الذكاء الاصطناعي المتزايد. يأتي هذا في وقت أصبحت فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي تستولي على العديد من الوظائف، مقدمةً بذلك توفيرًا كبيرًا للوقت والجهد.

وأوضح غيتس أن الذكاء الاصطناعي، ورغم الفوائد الكبيرة التي يقدمها للبشرية، يثير قلقًا واسعًا لدى البعض، خصوصًا فيما يتعلق بفقدان الوظائف، وهو قلق يراه مبررًا.

اقرأ أيضًا: يلا نلحق.. الاتحاد البحريني يعلن أخيراً موعد طرح تذاكر مواجهة الأخضر المصيرية في تصفيات مونديال 2026

اكتشفها الآن.. 3 مهن قال بيل غيتس إنها ستنجو من ثورة الذكاء الاصطناعي

وأكد المؤسس المشارك لـ مايكروسوفت أن الذكاء الاصطناعي سيغير وجه الاقتصاد العالمي بشكل جذري، وسيتسبب في اختفاء عدد كبير من الوظائف خلال الأعوام القليلة القادمة. لهذا، شدد على ضرورة التكيف والتعايش مع هذه التكنولوجيا، قائلًا: “في الحقيقة، سنجد أنفسنا جميعًا، عاجلًا أم آجلًا، مُجبرين على العمل جنبًا إلى جنب معها”.

ووفقًا لما نشره موقع “Le Tribunal Du Net” الفرنسي، كشف بيل غيتس عن 3 مجالات مهنية محددة يعتقد أنها ستكون بمنأى عن هيمنة الذكاء الاصطناعي، وهي كالتالي:

اقرأ أيضًا: معلومات صادمة.. خطوط يديك تكشف أبرز أسرار وخبايا شخصيتك الحقيقية لأول مرة

  • المجال الأول: البرمجة، فرغم أن الذكاء الاصطناعي بات يكتب الأكواد بكفاءة متزايدة، يبقى الدور البشري حاسمًا في الإشراف والمراجعة والتصحيح.
  • المجال الثاني: قطاع الطاقة، حيث يرى غيتس أن هذا القطاع شديد التعقيد، مما يصعب على الذكاء الاصطناعي التحكم فيه بشكل كامل بمفرده.
  • المجال الثالث: علم الأحياء، فالتكنولوجيا الحيوية والبحوث الجينية ستظل بحاجة ماسة للعنصر البشري لضمان التقدم المستمر والتطور.

وختم بيل غيتس تصريحاته بالتأكيد على أن هذه المهن الثلاث هي الوحيدة التي يُتوقع لها النجاة من هذه الثورة التكنولوجية الضخمة في الوقت الراهن، مشددًا على أن المستقبل وحده سيُظهر مدى دقة هذه التوقعات.

اقرأ أيضًا: لا بانيو ولا تعب.. طريقة عبقرية لغسيل البطاطين في البيت بسهولة تامة وبأقل مجهود!

اقرأ أيضًا: السر الخطير.. تجميد الخبز في الفريزر يسبب أضرار صحية خطيرة.. وهذا هو البديل الآمن لحفظه

خريج كلية الإعلام جامعة الإسكندرية عام 2012، متخصص في الصحافة التقنية والترفيهية، شغوف بمتابعة أحدث الابتكارات وقصص الإبداع في عالم التكنولوجيا والفنون.