لغز التاريخ ومعبد الإله أوزير| ما لا تعرفه عن معبد الأوزريون

اقرأ أيضًا: بلوزداد يسقط بثنائية.. أورلاندو يتأهل ويصطحب الأهلي معه إلى ربع النهائي

في قلب مدينة أبيدوس الأثرية، أحد أعظم مواقع الحضارة المصرية القديمة، يتربع “معبد الأوزريون”، بوابة غامضة إلى عالم الروحانية والطقوس المقدسة، هذا المعبد، الذي ينسب إلى الإله أوزير أوزوريس، سيد العالم الآخر في الميثولوجيا المصرية، فهو ليس مجرد بناء أثري، بل هو شهادة على عبقرية الهندسة وروحانية المصريين القدماء.

اقرأ أيضًا: وزيرة التنمية المحلية تبحث مع سفيرة البحرين بالقاهرة تعزيز التعاون المشترك

اقرأ أيضًا: موعد مباراة محمد صلاح وعمر مرموش في الدوري الإنجليزي

يعود بناء الأوزريون إلى عهد الملك سيتي الأول في الأسرة التاسعة عشرة، يثير الدهشة بتصميمه الفريد وأحجاره الضخمة التي تتحدى تفسير العلماء حتى اليوم، والمعبد محفور في الأرض، وتحيط به المياه الجوفية، مما يمنحه مظهرًا ساحرًا أشبه بجزيرة غارقة في قلب التاريخ.

اقرأ أيضًا: الاتحاد الأوروبي يبحث عن ”سبل قانونية” للاستيلاء على الأصول الروسية

كان المعبد جزءًا من رحلة الحجاج إلى أبيدوس، التي اعتبرت مركزًا دينيًا مقدسًا، الحجاج كانوا يأتون من كل حدب وصوب ليشاركوا في الاحتفالات الدينية ويستحضروا روح أوزير، طلبًا للحماية والبعث بعد الموت.

اقرأ أيضًا: الكرة النسائية.. الأهلي يفوز بخماسية نظيفة على المقاولون في الدوري

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *