أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية أنها على أهبة الاستعداد لإطلاق قافلة المساعدات رقم ١١لقطاع غزة.
عقد الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، اجتماعًا مع العميد أحمد فتحي، نائب رئيس اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية التابعة للوزارة، لاستعراض جهود لجنة المساعدات الأجنبية السابقة لدعم الأشقاء في قطاع غزة وما تم تقديمه ومناقشة سبل تعزيز المساعدات الإنسانية المستقبلية.
قام العميد أحمد فتحي، نائب رئيس اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية باستعراض ما تم تقديمه سابقاً من دعم شامل للأشقاء في غزة عبر 10 قوافل مساعدات إغاثية عاجلة بإجمالي 796 طن مساعدات محملة في عدد 125 شاحنة عبارة عن:
بطاطين 23 ألف
مراتب 16 ألف
خيام 15310 خيمة
مشمع بلاستيك للأمطار 6 آلاف
حصائر نوم 5 آلاف
كرڤان 3
وكذلك أدوات النظافة العامة و الشخصية لعدد 32 ألف أسرة.
وناقش الوزير نائب رئيس اللجنة إمكانية تقديم دفعات جديدة من المساعدات بالتعاون مع الجهات المعنية انطلاقا من الدور الحيوي للجنة كشريك حكومي في المساعدات لما تمتلكه من قدرات لوچيستية متطورة و مخازن مجهزة تساهم في سرعة استلام وتوزيع المساعدات بشكل فعال.
كما أنه يجرى حاليا الإعداد والتجهيز لإطلاق القافلة الحادية عشر من لجنة المساعدات بالتعاون مع هيئة الإغاثة الكاثوليكية بصفتها من أكبر الجهات المانحة في مصر.
وأكد الدكتور شريف فاروق على أن مصر لن تدخر جهدًا في دعم قطاع غزة، التزامًا بمسؤوليتها الإنسانية والقومية، وتوجيهات القيادة السياسية التي تؤكد على أهمية تعزيز التعاون مع المؤسسات المحلية والدولية لتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني.
واختتم الوزير الاجتماع بتوجيه الشكر إلى كافة الشركاء الذين ساهموا في إنجاح جهود الإغاثة السابقة، مؤكدًا على أهمية استمرار التنسيق والعمل المشترك لضمان تقديم الدعم بأسرع وقت ممكن وبما يلبي احتياجات الأشقاء في غزة.
يُعد محمد علي باشا مؤسس مصر الحديثة، حيث نفّذ مشروعات عمرانية ضخمة غيّرت البنية التحتية…
فاز نادي الزمالك على نظيره إنبي بثلاثية دون رد، في الجولة السابعة عشر من الدوري…
يكثر التساؤل حول موعد صرف المكرمة الملكية لشهر رمضان 1446، حيث توفر الحكومة السعودية المكرمة…
شهدت الحلقة الخامسة من مسلسل "الكابتن" تصاعدًا دراميًا كبيرًا، حيث تمكن حسام عز الدين (أكرم…
يعاني عدد كبير من الصائمين من العصبية الزائدة والتوتر خلال ساعات الصيام خاصة المدخنين ومدمنى…
وتابع: "غطاء الرأس كان للستات والرجالة، ولغاية دلوقتي عندنا عيبة كبيرة الراجل يطلع من بيته…