20 صورة توثق حكاية شعار ريال مدريد.. رحلة عبر الزمن

شعار نادي ريال مدريد يعتبر واحدًا من أكثر الشعارات تميزًا في عالم كرة القدم، وله تاريخ غني يعكس هوية النادي وارتباطه التاريخي بإسبانيا وتطوره على مر السنين.

اقرأ أيضًا: الإمارات تؤكد أهمية التعاون لضمان استخدام مسؤول للذكاء الاصطناعي

ويقدم “موقعنا الإخباري” في السطور التالية ملخصًا عن قصة الشعار:

بداية تأسيس نادي ريال مدريد (1902)

عندما تأسس ريال مدريد عام 1902 تحت اسم “نادي مدريد لكرة القدم”، كان الشعار بسيطًا جدًا ويتألف فقط من الأحرف الثلاثة الأولى “MCF” (Madrid Club de Fútbol) متشابكة ببعضها البعض وبخط أزرق.

اقرأ أيضًا: بدون زيادة الفرع..تفعيل حسابك في بنك الخرطوم عبر الاونلاين بشروط ميسرة في ثواني

إضافة التاج لشعار ريال مدريد (1920)

في عام 1920، حصل النادي على لقب “Real” (ملكي) من الملك ألفونسو الثالث عشر، وهو ما أدى إلى إضافة تاج ملكي إلى الشعار، هذه الإضافة جعلت النادي يحمل صفة ملكية رسمية، مما عزز مكانته بين الأندية الإسبانية.

سبب إزالة التاج من شعار ريال مدريد (الجمهورية الإسبانية الثانية)

اقرأ أيضًا: أبو ريدة يفتتح دورة المسار السريع لمدربي المستقبل

عندما أُعلنت الجمهورية الإسبانية الثانية عام 1931، أُزيل التاج الملكي من الشعار نظرًا لإلغاء الرموز الملكية ولتعويض ذلك، أُضيف خط بنفسجي قطري (يمثل منطقة قشتالة التاريخية) إلى الشعار.

عودة التاج لشعار ريال مدريد (1941)

مع نهاية الجمهورية وعودة الملكية في إسبانيا، استعاد الشعار التاج الملكي في عام 1941، مع الحفاظ على الخط البنفسجي كرمز تاريخي.

اقرأ أيضًا: “فيلا بـ 30 مليون تحت التأسيس”.. إعلامي يكشف سبب الشد والجذب بين زيزو وإدارة

التعديلات الحديثة لشعار ريال مدريد

شهد الشعار تعديلات طفيفة في العقود التالية لتحسين التصميم وجعله أكثر حداثة وبساطة.

في عام 2001، تمت آخر إعادة تصميم كبيرة للشعار، حيث تم تحسين ألوانه وجعلها أكثر إشراقًا لإبراز هوية النادي.

اقرأ أيضًا: رئيس الوزراء يهنئ الرئيس السيسي بالعام الميلادي الجديد

الشعار الحالي لريال مدريد يتكون من

1. الأحرف الثلاثة (MCF) متداخلة في دائرة.

2. تاج ملكي ذهبي في الأعلى.

3. خط قطري بنفسجي أو أزرق غامق يرمز لقشتالة ـ منطقة تقع في شمال غرب إسبانيا ـ.

اقرأ أيضًا:
للاطلاع على مواعيد مباريات اليوم.. اضغط هنا
“لنكتفي بالصداقة”.. كيف انتهت قصة حب بيلينجهام وأيتانا؟

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *