تطور جديد.. واشنطن تبدأ رسميًا تشكيل قوة دولية في غزة ومسؤول يكشف قائمة المشاركين

كشف مسؤولان أمريكيان عن بدء التخطيط لإرسال قوة دولية إلى غزة بهدف تحقيق الاستقرار الأمني في القطاع. وتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة أمريكية أوسع تتضمن دعمًا لوجستيًا وتنسيقيًا من واشنطن، التي وافقت على توفير ما يصل إلى 200 جندي لدعم القوة دون انتشارهم داخل القطاع.

تفاصيل الخطة الأمريكية لتشكيل قوة دولية في غزة

أوضح المسؤولان أن تشكيل قوة الاستقرار الدولية المدعومة من الولايات المتحدة يعد بندًا أساسيًا في خطة الرئيس دونالد ترامب التي تم اعتمادها سابقًا. وأكدا أن التوترات لا تزال مرتفعة بين القوات الإسرائيلية ومسلحي حماس، مما يجعل الهدف الحالي هو تحقيق استقرار أساسي للوضع الأمني كأولوية قصوى. وقد بدأت بالفعل أولى خطوات تشكيل هذه القوة الدولية التي تهدف إلى فرض الأمن والنظام.

اقرأ أيضًا: رسميًا الأربعاء.. موعد صرف مرتبات سبتمبر 2025 هل تتبكر بسبب الدراسة؟

الدول المرشحة للمشاركة في قوة استقرار غزة

تجري الولايات المتحدة حاليًا مفاوضات مع عدة دول بشأن مساهمتها في القوة الدولية لضمان استقرار الوضع الأمني في غزة. وأشار أحد المسؤولين إلى وجود ما يقرب من عشرين جنديًا أمريكيًا في المنطقة للمساعدة في التنسيق والإشراف على عملية التشكيل، مؤكدًا أن الهدف هو إشراك جميع الشركاء المحليين الراغبين في المساعدة.

الدولة/الجهةالدور المحتمل في القوة الدولية
الولايات المتحدةتوفير دعم يصل إلى 200 جندي للتنسيق والإشراف
مصرمرشحة للمساهمة بقوات (قيد التفاوض)
قطرمرشحة للمساهمة بقوات (قيد التفاوض)
الإماراتمرشحة للمساهمة بقوات (قيد التفاوض)
إندونيسيامرشحة للمساهمة بقوات (قيد التفاوض)
أذربيجانمرشحة للمساهمة بقوات (قيد التفاوض)

ملف إعادة الإعمار واستعادة رفات الرهائن

تتضمن الجهود الحالية مناقشات جارية لإنشاء مناطق آمنة للمدنيين، مع التأكيد على أنه لن يتم إجبار أي من سكان غزة على مغادرة القطاع. ويدرس المسؤولون خطط إعادة الإعمار في المناطق الخالية من مسلحي حماس، حيث حصل ترامب على تعهدات بالاستثمار من شركاء دوليين. وفيما يتعلق بملف الرهائن، أشار المسؤولان إلى أن استعادة جثثهم تتطلب صبرًا ووقتًا أطول من المتوقع.

اقرأ أيضًا: فرصة استثنائية للالتحاق.. الكلية الفنية العسكرية تفتح باب التسجيل في برامج الدراسات العليا

  • سيتم إنشاء مناطق آمنة للمدنيين لضمان سلامتهم.
  • ستركز جهود إعادة الإعمار على المناطق الخالية من المسلحين.
  • سيستغرق استخراج رفات الرهائن وقتًا بسبب وجودها تحت الأنقاض والذخائر.
  • تجري دراسة تقديم مكافآت مالية مقابل معلومات تؤدي إلى العثور على الرفات.