رسميًا تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2025 الجديد بأعلى جودة HD
أعلنت قناة ناشيونال جيوغرافيك عن تحديث تردداتها لعام ٢٠٢٥ على الأقمار الصناعية نايل سات وعرب سات، في خطوة تهدف إلى تحسين جودة البث وضمان وصول محتواها الوثائقي المتميز إلى أوسع شريحة من الجمهور العربي، حيث يمكن للمشاهدين الآن الاستمتاع ببرامج الطبيعة والعلوم والتاريخ بصورة أكثر وضوحًا ونقاءً.
تُقدم القناة محتوى وثائقياً فريداً يجمع بين المعرفة والترفيه بأسلوب شيق، حيث تغطي برامجها مجالات متنوعة تشمل الحياة البرية واستكشاف الفضاء وأسرار التاريخ والابتكارات التكنولوجية، وهو ما يجعلها وجهة تعليمية مفضلة لمختلف الفئات العمرية التي تبحث عن محتوى هادف وجذاب.
ترددات قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديدة ٢٠٢٥
أتاحت القناة إمكانية استقبال بثها عبر عدة أقمار صناعية بجودات متنوعة تناسب كافة أجهزة الاستقبال، حيث يمكن للمتابعين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ضبط أجهزتهم بسهولة لمواصلة المشاهدة دون انقطاع، وتأتي تفاصيل الترددات الجديدة كما هو موضح في الجدول التالي.
القمر الصناعي | الجودة | التردد | الاستقطاب | معدل الترميز | معامل تصحيح الخطأ |
---|---|---|---|---|---|
نايل سات | HD | ١١٤١١ | أفقي (H) | ٣٠٠٠٠ | ٥/٦ |
نايل سات | SD | ١٢٢٢٦ | أفقي (H) | ٢٧٥٠٠ | ٣/٤ |
عرب سات | – | ١١٨٠٤ | أفقي (H) | ٢٧٥٠٠ | ٣/٤ |
ياه سات | – | ١١٩٣٨ | أفقي (H) | ٢٧٥٠٠ | تلقائي |
خطوات ضبط تردد القناة على جهاز الاستقبال
لضمان استقبال إشارة القناة بنجاح بعد التحديثات الأخيرة، ينبغي على المشاهدين اتباع خطوات بسيطة لإضافة التردد الجديد يدويًا إلى قائمة القنوات، حيث لا تستغرق هذه العملية سوى بضع دقائق فقط وتضمن تجربة مشاهدة مستقرة، ويمكن تنفيذ ذلك عبر الإجراءات التالية.
- الضغط على زر “القائمة” (Menu) في جهاز التحكم عن بعد.
- الانتقال إلى خيار “الإعدادات” (Settings) ثم اختيار “البحث اليدوي” (Manual Scan).
- تحديد القمر الصناعي المناسب (نايل سات، عرب سات، أو ياه سات).
- إدخال بيانات التردد الجديد، بما في ذلك الاستقطاب ومعدل الترميز.
- بدء عملية البحث والانتظار حتى تظهر القناة ثم الضغط على “حفظ” (Save).
أهمية تحديث تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2025
يأتي هذا التحديث كجزء من سعي القناة المستمر لتقديم أفضل تجربة مشاهدة ممكنة، حيث يضمن الانتقال إلى تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2025 جودة صوت وصورة فائقة، فيما يساهم محتواها المقدم باللغة العربية في تعزيز الثقافة العلمية لدى الجمهور، الأمر الذي يرسخ مكانتها كواحدة من أهم المنصات الوثائقية في العالم العربي.