خدمات لا يعرفها الكثيرون.. تعرف على أبرز مهام الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية
تقدم الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، التابعة لوزارة الصناعة، باقة متكاملة من خدمات الطباعة الحيوية التي تخدم الجهاز الإداري للدولة والقطاعات الخدمية المختلفة. تتصدر هذه الخدمات طباعة الجريدة الرسمية والوقائع المصرية، وتوفير الكتب المدرسية والجامعية، إلى جانب إطلاق بوابة التشريعات والأحكام لنشر الثقافة القانونية ودعم المكفوفين من خلال طباعة برايل المتخصصة.
دور المطابع الأميرية في نشر التشريعات الرسمية
تتولى المطابع الأميرية مسؤولية طباعة كافة المطبوعات السيادية والرسمية للدولة. يشمل ذلك مطبوعات مجلسي النواب والشيوخ والجريدة الرسمية والوقائع المصرية، بالإضافة إلى النشرات التشريعية والرسمية. كما تقوم الهيئة بتنفيذ جميع أعمال الطباعة والتجليد الخاصة بالجهاز الإداري للدولة، وتصنيع بكوات ورق التصوير لتلبية احتياجات السوق المحلي.
خدمات متخصصة لدعم المجتمع ونشر المعرفة
توفر الهيئة مجموعة من الخدمات الموجهة مباشرة للمجتمع بهدف دعم التعليم ونشر الثقافة.
- إطلاق بوابة التشريعات والأحكام المصرية التي تضم التراث القانوني الكامل للدولة من قوانين وقرارات جمهورية ووزارية لتسهيل الوصول إلى المعلومة القانونية.
- توفير الكتب المطبوعة بطريقة برايل للمكفوفين باستخدام أحدث ماكينات الطباعة المتخصصة لطباعة الكميات الضخمة.
- طباعة الكتب المدرسية والجامعية والأزهرية بجودة عالية لتلبية متطلبات العملية التعليمية في مصر.
- إصدار وطباعة كتب التراث الديني الإسلامي، بما في ذلك تفسير القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة.
أحدث تقنيات الطباعة المؤمنة والرقمية
تواكب المطابع الأميرية أحدث التطورات العالمية في عالم الطباعة لتقديم خدمات عالية الجودة والكفاءة.
- وحدات متخصصة في الطباعة المؤمنة لضمان حماية المستندات الهامة من التزوير.
- استخدام تقنيات الطباعة المتقدمة بالأحبار الخاصة مثل الأحبار المغناطيسية والحرارية والفوسفورية لتأمين المطبوعات.
- تقديم خدمات الطباعة الرقمية وفصل الألوان وتنفيذ التصميمات الفنية بأحدث تكنولوجيا طباعة الأوفست.
- طباعة البطاقات التعريفية البلاستيكية ID (PVC) بجودة فائقة.
- توفير خدمات استشارية متقدمة في التصميم والطباعة والتغليف للقطاعين الحكومي والخاص.
- تنفيذ برامج تدريبية متخصصة لتأهيل الكوادر الفنية ورفع كفاءتها في مجال الطباعة الحديثة.