أول مرة تتكلم… طليقة أحمد مكي تكشف سر إعلانها زواجهما

كشفت مي كمال الدين، الزوجة السابقة للفنان أحمد مكي، تفاصيل جديدة حول إعلانها المتأخر لخبر طلاقهما، مؤكدة أن قرار الإفصاح جاء اضطرارياً بعد انتشار شائعات مغلوطة عن استعداد مكي للزواج منها مجدداً. جاءت هذه التصريحات ضمن برنامج “الشفرة” الذي تقدمه الإعلامية علا شوشة عبر قناة “النهار”، حيث عبرت مي كمال الدين عن مشاعرها تجاه النجم وتاريخ علاقتهما.

أسباب إعلان مي كمال الدين عن طلاقها من أحمد مكي

أوضحت مي كمال الدين أن الدافع وراء إعلانها المفاجئ عن انفصالها عن أحمد مكي، بعد أشهر من وقوعه رسمياً، تمثل في انتشار صور ومقاطع فيديو تشير إلى أن الفنان يستعد للزواج منها من جديد. وأكدت أن هذا الوضع كان مربكاً وغير مقبول، حيث كانت هي بالفعل زوجته السابقة وانفصلا، متسائلة كيف يمكن الحديث عن زواج جديد وهي من كانت زوجته بالفعل أمام الجمهور. وأضافت أنها شعرت بالإحراج حيال ما قد يظنه الناس الذين كانوا يرونهم معاً سابقاً، معتبرة أن هذه الشائعات كانت غير لائقة وتسيء إلى صورتها.

مشاعر مي كمال الدين تجاه طليقها وخصوصية أحمد مكي

وعلى الرغم من الطلاق والانفصال، أكدت مي كمال الدين مشاعرها الطيبة تجاه أحمد مكي، قائلة إنها تحبه وتحترمه، رغم قيامهما بحظر بعضهما البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد الطلاق. وصفت مكي بأنه “إنسان كويس وجدع”، مشيرة إلى أنها لا تزال ترتدي خاتم الزواج الذي يحمل اسمه، ومعبرة عن حزنها الشديد على خسارته كشريك حياة. كما تطرقت إلى تفضيل أحمد مكي الدائم لإبقاء حياته الخاصة بعيدة عن الأضواء، حيث لم يرغب مطلقاً في نشر أي تفاصيل تخص علاقتهما للجمهور، بينما كان المقربون منهما على علم بزواجهما وانفصالهما.

تاريخ زواج وانفصال أحمد مكي ومي كمال الدين

يُذكر أن مي كمال الدين كانت قد أعلنت مؤخراً عن زواجها من أحمد مكي الذي استمر لثلاث سنوات. وأشارت إلى أن طلاقهما وقع بعد فترة من وفاة والدة الفنان، وهو ما جعل الإعلان عن العلاقة والانفصال أمراً ضرورياً لتوضيح الحقائق أمام الجمهور وتفنيد الشائعات المنتشرة حول حياتهما الشخصية والعاطفية.