عودة غير متوقعة.. هوندا بريلود للحياة من جديد | و3 شركات عملاقة توقف طرح سياراتها الكهربائية
شهد عالم السيارات خلال الفترة الأخيرة حزمة من الأخبار الهامة، بدءًا من استدعاء عشرات الآلاف من السيارات الكهربائية لشركات كبرى مثل تويوتا ولكزس، ووصولًا إلى دعوى قضائية ضخمة تواجهها شركة تسلا في بريطانيا تتعلق بتقنية القيادة الذاتية. كما عادت سيارة هوندا بريلود الأيقونية للظهور، وكُشف عن طراز بويك إلكترا L7 الجديد بمواصفات جذابة.
استدعاء آلاف السيارات الكهربائية من تويوتا وسوبارو و لكزس
أعلنت ثلاث شركات سيارات كبرى، هي تويوتا وسوبارو ولكزس، عن استدعاء أكثر من 94 ألف سيارة كهربائية في الولايات المتحدة الأمريكية. يأتي هذا الإجراء بعد اكتشاف خلل فني في نظام التدفئة، الذي قد يتسبب في تعطل مزيل الصقيع والضباب. هذا العطل يزيد من مخاطر القيادة، خصوصًا في الظروف الجوية الباردة، مما استدعى تحركًا سريعًا من الشركات لضمان سلامة السائقين والركاب.
تسلا تواجه دعوى قضائية كبرى بسبب القيادة الذاتية
تجد شركة تسلا الأمريكية نفسها في مواجهة دعوى قضائية جماعية ضخمة في المملكة المتحدة. تبلغ قيمة التعويضات المطالب بها أكثر من 329 مليون جنيه إسترليني، ويأتي ذلك على خلفية اتهامات بالتضليل حول القدرات الحقيقية لتقنية القيادة الذاتية في سياراتها. يزعم العملاء أن الشركة قدمت وعودًا مبالغًا فيها بشأن هذه التقنيات، مما دفعهم للمطالبة بتعويضات كبيرة.
طرازات جديدة تقتحم الأسواق: بويك إلكترا L7 وعودة هوندا بريلود
شهد سوق السيارات الكشف عن طرازين مهمين يثيران اهتمام عشاق السيارات حول العالم. فقد كشفت شركة جنرال موتورز عن سيارة بويك إلكترا L7 السيدان الكهربائية الجديدة في الصين، والتي تتميز بمدى قيادة استثنائي. في المقابل، عادت هوندا بريلود، الأيقونة الرياضية المحبوبة، إلى الساحة بعد غياب دام 24 عامًا، بنسخة كوبيه هجينة تجمع بين الأصالة والحداثة.
فيما يلي مقارنة بين مواصفات وأسعار هذه الطرازات الجديدة:
السيارة | المواصفات الرئيسية | السعر التقريبي |
بويك إلكترا L7 | محرك كهربائي ممتد المدى. مدى قيادة يصل إلى 1400 كم. تسارع من 0 إلى 100 كم/س في 5.9 ثانية. | 41,800 دولار أمريكي |
هوندا بريلود | نسخة كوبيه هجينة. تصميم كلاسيكي مع تقنيات حديثة. | 41,780 دولار أمريكي (6.19 مليون ين ياباني) |
جدل شبك BMW الأمامي الكبير: دفاع رئيس التصميم
يستمر الجدل حول التصميم الأمامي لسيارات بي إم دبليو، وتحديدًا شبك التهوية الضخم الذي أثار العديد من الانتقادات بين عشاق العلامة التجارية. وفي سياق الدفاع عن هذا التوجه التصميمي، أكد رئيس قسم التصميم في بي إم دبليو أن المبيعات لم تتأثر سلبًا بهذه الانتقادات، بل على العكس، ساهم هذا التصميم الجريء في تعزيز حضور العلامة التجارية بقوة، خصوصًا في أسواق حيوية مثل الصين، حيث يلقى قبولاً واسعاً.