مفاجأة ابن لجين عمران سمير: شاهد أول صورة حصرية
في ظهور استثنائي أثار تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، شاركت الإعلامية السعودية لجين عمران أول صورة واضحة لابنها سمير عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، مرفقةً إياها برسالة عاطفية مليئة بمشاعر الفخر والأمومة العميقة، كاشفةً جانبًا من حياتها الشخصية التي طالما حرصت على إبعادها عن الأضواء. هذا الحدث أحدث صدى كبيرًا بين متابعيها ووسائل الإعلام، وهو ما يعكس مكانتها البارزة وتأثيرها الكبير.
لجين عمران تكشف عن صورة ابنها سمير لأول مرة
أبهرت الإعلامية لجين عمران متابعيها بنشر صورة نادرة لنجلها الشاب سمير، وهي المرة الأولى التي تكشف فيها عن ملامحه بشكل علني بعد سنوات طويلة من التكتم التام حرصًا على خصوصية أسرتها، الأمر الذي عدّه الكثيرون لفتة مؤثرة تعكس جانبًا إنسانيًا من شخصيتها المعروفة. ولقد جاء هذا الظهور لسمير ليثير فضول الجماهير التي كانت تنتظر هذه اللحظة، فيما أثنى المعجبون على جماله وأناقته.
رسالة مؤثرة من لجين عمران تعبر عن الأمومة
عبرت لجين عمران في رسالتها المرفقة بالصورة عن مشاعر الأمومة الجياشة والفخر بنجلها، حيث قالت: «رسالتك اليوم عرفتني بمكانتي داخلك، كل يوم تكبر بقلبي وعيني، وكل يوم يزيد فخري فيك وتفاجئني أكثر، متى لحقت تكبر وتحسسني إنك مسؤول عني!؟»، وهو ما يؤكد العلاقة العميقة والترابط الأسري القوي. كما أضافت: «أنا المسؤولة عن كل ما فيك أنت وأختك… الله لا يحرمني منكم ولا من عطفكم وحنانكم واهتمامكم… وتكونوا لي دائمًا في كبري وعسري عونًا وسندًا وظهرًا».
تفاعل واسع من الجمهور مع صورة لجين عمران وابنها سمير
شهدت منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا عقب نشر الإعلامية لجين عمران صورة ابنها سمير، حيث حصد المنشور مئات التعليقات والإعجابات التي أشادت بطريقتها المؤثرة في التعبير عن حبها العميق لأبنائها، مؤكدةً على مشاعر الأمومة الدافئة والوفاء النادر الذي تحمله. ولقد أظهر المتابعون تعاطفهم ودعمهم الكبير، معبرين عن إعجابهم الشديد بالصورة والرسالة الصادقة.
نبذة عن حياة لجين عمران الشخصية والمهنية
تعد الإعلامية لجين عمران من الوجوه البارزة في الإعلام الخليجي، إذ بدأت مسيرتها عام ٢٠٠٤ عبر تلفزيون البحرين بعد عملها في القطاع المصرفي بالسعودية والبحرين، وهي كانت متزوجة سابقًا في سن مبكرة من أسامة سمير البيات، والد ابنيها سمير وجيلان، قبل انفصالهما. ويشكل أبناؤها جزءًا مهمًا من حياتها الشخصية، التي تحرص دائمًا على حمايتها من الأضواء.