لتوقيت دقيق لصلاتك.. مواقيت الصلاة وموعد أذان الظهر اليوم الأحد 7 سبتمبر 2025 بالقاهرة والمحافظات
يتابع المسلمون في مصر اليوم الأحد 7 سبتمبر 2025، الموافق 15 ربيع الأول 1447، مواقيت أذان الظهر في القاهرة والإسكندرية ومختلف المحافظات. تُقدم الهيئة المصرية العامة للمساحة التوقيتات الرسمية لهذه الفريضة، والتي يلتزم بها الملايين من المواطنين لأداء الصلاة في وقتها المحدد.
مواقيت صلاة الظهر اليوم الأحد في المدن المصرية
تُعد معرفة موعد أذان الظهر من الأمور الأساسية للمسلمين، وفيما يلي تفاصيل توقيتات صلاة الظهر اليوم الأحد في عدد من المدن والمحافظات المصرية، وفقًا لإمساكية الهيئة المصرية العامة للمساحة:
| المدينة | موعد الأذان |
| القاهرة | 12:53 م |
| الإسكندرية | 12:58 م |
| الزقازيق | 12:52 م |
| بني سويف | 12:54 م |
| قنا | 12:47 م |
| مطروح | 1:09 م |
| الخارجة | 12:57 م |
| دمياط | 12:51 م |
| نويبع | 12:39 م |
| كفر الشيخ | 12:54 م |
| دهب | 12:40 م |
| شلاتين | 12:36 م |
| العلمين | 1:02 م |
| نجع حمادي | 12:49 م |
| إدفو | 12:47 م |
| كاترين | 12:42 م |
أسباب تسمية صلاة الظهر ومسمياتها الأخرى
تُعرف صلاة الظهر بهذا الاسم نسبة إلى وقت أدائها عند زوال الشمس وتوسطها السماء، حيث يظهر الظل بوضوح. في معاجم اللغة العربية، يشير “الظهر” إلى ساعة زوال الشمس ومنتصف النهار وساعة زوال الظل. لهذه الصلاة مسميات أخرى تعكس تاريخها وأهميتها في الإسلام.
* الصلاة الأولى: أُطلق عليها هذا الاسم لأنها كانت أول صلاة أداها النبي محمد صلى الله عليه وسلم عقب عودته من رحلة الإسراء والمعراج، حيث صلاها جبريل عليه السلام إمامًا بالرسول على الأرض.
* صلاة الهجير: سُميت كذلك نسبة إلى “الهجير” وهو وقت نصف النهار في شدة الحر، خاصة في فصل الصيف.
فضل صلاة الظهر وأهميتها الروحية
تحمل صلاة الظهر مكانة عظيمة في الإسلام، فهي إحدى الفرائض اليومية التي يؤديها المسلمون. وقد وردت أحاديث نبوية شريفة تؤكد أهميتها، وتُبين فضل أدائها في وقتها. من ذلك ما جاء في حديث شريف ينقل عن جبريل عليه السلام قوله للرسول صلى الله عليه وسلم: “إذا ارتَفَعتْ قِيدَ رُمحٍ أو رُمحينِ فصَلِّ؛ فإنَّ الصَّلاةَ مَشهودةٌ مَحضورةٌ حتى يَستَقِلَّ الرُّمحُ بالظِّلِّ، ثمَّ أقصِرْ عنِ الصَّلاةِ؛ فإنَّها حينَئذٍ تُسَعَّرُ جَهَنَّمُ”. هذا الحديث يشير إلى أهمية هذا الوقت للدعاء والاستجارة بالله من النار، مما يزيد من الأجر والثواب لمن يحرص على أداء صلاة الظهر في موعدها.
