رسميًا.. بدء إضافة المواليد الجدد لبطاقة التموين 2025: كل ما تريد معرفته عن الضوابط والفئات المستفيدة
أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية عن إطلاق مرحلة جديدة ومهمة لإضافة المواليد إلى بطاقات التموين لعام 2025، بهدف توسيع شبكة الأمان الاجتماعي ودعم الأسر الأكثر احتياجًا. تستهدف هذه الخطوة مستفيدي معاشات التضامن وتكافل وكرامة وأبناء الشهداء وذوي الإعاقة، مع شروط محددة تتعلق بعمر المولود وعدد أفراد البطاقة والدخل الشهري للأسرة. التسجيل متاح إلكترونيًا عبر بوابة مصر الرقمية.
الفئات المستفيدة من إضافة المواليد لبطاقات التموين
تأتي هذه المبادرة لتقديم الدعم للفئات الأكثر استحقاقًا وحاجة. وتشمل الفئات التي يحق لها إضافة المواليد الجدد إلى بطاقات التموين لعام 2025 ما يلي:
- المستفيدون من معاش التضامن الاجتماعي.
- المستفيدون من معاش تكافل وكرامة.
- أبناء الشهداء وزوجات الشهداء.
- حاملو بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة.
شروط إضافة المواليد الجدد على بطاقة التموين 2025
حددت وزارة التموين والتجارة الداخلية مجموعة من الشروط الأساسية لضمان وصول الدعم لمستحقيه ولتنظيم عملية إضافة المواليد على بطاقات التموين. يجب أن تستوفي الأسر المتقدمة لإضافة المواليد هذه المعايير:
- ألا يقل عمر المولود المراد إضافته عن 4 سنوات.
- ألا يتجاوز عدد أفراد البطاقة التموينية 4 أشخاص بحد أقصى بعد إضافة المولود الجديد.
- ألا يتجاوز الدخل الشهري لرب الأسرة 3000 جنيه مصري.
المستندات المطلوبة لتسجيل المواليد على بطاقة التموين
لإتمام عملية إضافة المواليد بنجاح، يجب على رب الأسرة تجهيز عدد من المستندات الرسمية وتقديمها عند التسجيل. وتشمل الأوراق المطلوبة لتحديث بطاقة التموين بإضافة مولود جديد ما يلي:
- صورة من بطاقة التموين الحالية.
- صورة من الرقم القومي لرب الأسرة (صاحب البطاقة).
- شهادات ميلاد المواليد الذين يرغب رب الأسرة في إضافتهم.
خطوات تسجيل إضافة المواليد عبر بوابة مصر الرقمية
تسهيلاً على المواطنين، أتاحت وزارة التموين والتجارة الداخلية إمكانية تسجيل وإضافة المواليد الجديدة لبطاقات التموين إلكترونيًا. يمكن للأسر المستوفية للشروط تقديم طلباتها عبر بوابة مصر الرقمية، مما يعكس توجه الدولة نحو الرقمنة وتبسيط الإجراءات الحكومية. هذه الخطوة تهدف إلى توفير الوقت والجهد على المواطنين الراغبين في إضافة المواليد الجدد لبطاقات التموين الخاصة بهم، دون الحاجة للتوجه إلى المكاتب التقليدية.