لزيادة إدرار الحليب.. 7 فواكه أساسية يجب على كل أم معرفتها أثناء الرضاعة الطبيعية
أكد خبراء التغذية أن النظام الغذائي للأم المرضعة يلعب دوراً حاسماً في تعزيز إدرار الحليب وتوفير العناصر الغذائية الأساسية للرضيع. وتبرز مجموعة من الفواكه والأطعمة كخيارات مثالية لدعم صحة الأم والطفل خلال هذه الفترة الحيوية التي توصي فيها المنظمات الصحية بالرضاعة الطبيعية الخالصة خلال الأشهر الستة الأولى من عمر الطفل.
فواكه تزيد إدرار الحليب للأم المرضعة
يعد تناول الفواكه الطازجة والمجففة جزءاً أساسياً من النظام الغذائي الصحي للأم المرضعة لما لها من دور في تحسين جودة الحليب وزيادة كميته. وينصح الأطباء بالتركيز على أنواع محددة من الفاكهة لضمان الحصول على أفضل النتائج خلال فترة الرضاعة الطبيعية.
- البابايا غير الناضجة.
- المشمش المجفف.
- التمر.
- جوز الهند.
- التوت بجميع أنواعه.
- الموز.
- التين البرشومي.
أغذية ضرورية لدعم الرضاعة الطبيعية
لضمان نظام غذائي متكامل يدعم صحة الأم ويعزز إنتاج الحليب لا بد من إضافة مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية. وتشمل هذه الأطعمة مصادر البروتين والدهون الصحية والألياف التي تساهم في الحفاظ على طاقة الأم وتلبية احتياجات طفلها الغذائية.
- المكسرات والبذور مثل اللوز والجوز وبذور الشيا والكتان.
- الدهون الصحية الموجودة في الأفوكادو وزيت الزيتون والبيض والزبادي كامل الدسم.
- النشويات الغنية بالألياف مثل البطاطس والبطاطا الحلوة والعدس والشوفان.
- اللحوم والدواجن كمصادر رئيسية للبروتين.
- المشروبات العشبية الدافئة مثل الشمر والبابونج والحلبة واليانسون.
فوائد حليب الأم لصحة الرضيع ونموه
يقدم حليب الأم تركيبة غذائية مثالية لا يمكن تعويضها وهو مصمم خصيصاً لتلبية كافة احتياجات الطفل في مراحله الأولى. وتتعدد فوائد الرضاعة الطبيعية لتشمل جوانب صحية ونمائية حيوية تضع أساساً متيناً لصحة الطفل المستقبلية.
- يوفر تغذية متكاملة ومتوازنة للطفل.
- يعزز مناعة الرضيع ويحميه من العدوى البكتيرية والفيروسية.
- يساعد الطفل على اكتساب الوزن الصحي والمناسب لعمره.
- يقلل من خطر الإصابة بالسمنة في مراحل الطفولة المتقدمة.
- يسهل عملية الهضم ويقي من الاضطرابات المعوية.
- يدعم ويحفز النمو السليم للجهاز العصبي والدماغ.