رسميًا فتح باب التقديم لـ kg1 بالمدارس المصرية اليابانية الجديدة 2026.. كل ما تحتاج معرفته عن الرابط والشروط
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن افتتاح مدارس مصرية يابانية جديدة في أكتوبر 2025، تشمل مواقع حيوية داخل محافظة القاهرة وعدة محافظات أخرى. يمثل هذا التوسع خطوة نوعية لتعزيز جودة التعليم وتلبية الطلب المتزايد من أولياء الأمور على هذا النموذج التعليمي المتميز الذي يجمع بين المناهج المصرية والأنشطة اليابانية. التقديم لهذه المدارس لا يزال متاحًا عبر الموقع الإلكتروني المخصص.
مواقع المدارس المصرية اليابانية الجديدة في القاهرة
تتضمن خطة الافتتاح الجديدة مجموعة من المدارس داخل محافظة القاهرة لتخدم مناطق ذات كثافة سكانية عالية، وهي:
- السيدة زينب
- روض الفرج
- العباسية
- الزيتون (مدرستان)
- زهراء مدينة نصر
- غمرة
- القصر العيني
- بدر
- مدرسة الكارما ٢ بالتجمع
يمثل هذا التوسع في قلب العاصمة نقلة مهمة لمشروع المدارس المصرية اليابانية.
توسع المدارس اليابانية ليشمل محافظات الدلتا والصعيد
لم يقتصر التوسع على القاهرة فحسب، بل امتد ليشمل عددًا من المحافظات الأخرى لضمان وصول هذا النوع من التعليم المتميز لأكبر شريحة من الطلاب. تشمل هذه المواقع الجديدة:
- مدرسة بمنطقة دميرة بطلخا في محافظة الدقهلية
- مدرسة في مدينة دمياط الجديدة
- مدرسة في منيا القمح بمحافظة الشرقية
- مدرسة في مدينة جهينة بمحافظة سوهاج
يعكس هذا الانتشار الجغرافي الواسع حرص الوزارة على تعميم الفائدة التعليمية.
أهمية التوسع في نموذج التعليم المصري الياباني
يُعد افتتاح هذه المدارس الجديدة قفزة نوعية ومرحلة متقدمة في مشروع المدارس المصرية اليابانية. يأتي هذا التوسع المدروس ليعكس نجاح النموذج التعليمي القائم على الأنشطة اليابانية “التوكاتسو”، ويلبي الطلب المتزايد من أولياء الأمور الباحثين عن تعليم يمزج بين التميز الأكاديمي وتنمية المهارات الشخصية والاجتماعية لأبنائهم. كما يستهدف المشروع الوصول إلى مناطق جديدة ذات كثافة سكانية عالية لضمان عدالة فرص التعليم.
كيفية التقديم للمدارس المصرية اليابانية 2025
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن باب التقديم للمدارس المصرية اليابانية لا يزال مفتوحًا ومتاحًا أمام أولياء الأمور الراغبين في تسجيل أبنائهم. يمكن للراغبين في التقديم زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي المخصص للمدارس المصرية اليابانية لاستكمال إجراءات التسجيل وتقديم الطلبات إلكترونيًا.