تطور جديد.. أسعار الذهب اليوم 26 أغسطس 2025 بالبورصة المصرية | مفاجأة في سعر عيار 21 تخالف التوقعات؟

سجلت أسعار الذهب في السوق المصرية ارتفاعًا اليوم الثلاثاء الموافق 26 أغسطس 2025، متأثرةً بتحركات الأوقية في البورصات العالمية. ووفقًا للأسعار الاسترشادية المنشورة على موقع البورصة المصرية، وصل سعر جرام الذهب عيار 24 إلى 5253 جنيهًا للبيع للمستهلك، بينما بلغ سعر الجنيه الذهب 36771 جنيهًا. تأتي هذه المستويات الجديدة في إطار التحديثات اليومية التي تعكس ديناميكية سوق المعدن النفيس.

تحديثات أسعار الذهب اليوم في البورصة المصرية

تُعد الأسعار الاسترشادية للذهب التي تنشرها البورصة المصرية مرجعًا يوميًا لتداولات المعدن الأصفر، وتتأثر بشكل مباشر بأسعار الأوقية في البورصات العالمية. وقد شهد يوم الثلاثاء 26 أغسطس 2025 تحديد هذه الأسعار التي تعكس حركة البيع والشراء في السوق المحلية. هذا التحديد اليومي يهدف إلى توفير مؤشر واضح للمستهلكين والتجار على حد سواء، مما يساعدهم في اتخاذ قراراتهم الشرائية والاستثمارية.

اقرأ أيضًا: 4550 جنيهًا لعيار 21.. سعر الذهب اليوم الجمعة يتصدر اهتمامات المستثمرين | تطورات غير متوقعة في سوق الصاغة

تفاصيل أسعار جرام الذهب وعياراته المختلفة

أعلنت البورصة المصرية تفاصيل أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، والتي تشمل مختلف العيارات الشائعة بالإضافة إلى سعر الجنيه الذهب. ويوضح الجدول التالي الأسعار المحددة للبيع والشراء للمستهلك، والتي يجب على المتعاملين الانتباه إليها عند إجراء أي عمليات.

الصنفسعر الشراء من المستهلك (سعر العرض)سعر البيع للمستهلك (سعر الطلب)
جرام الذهب عيار 245208 جنيهًا5253 جنيهًا
جرام الذهب عيار 214596 جنيهًا
جرام الذهب عيار 183939 جنيهًا
الجنيه الذهب36771 جنيهًا

العوامل المؤثرة على أسعار الذهب المحلية

تتأثر أسعار الذهب في مصر بعدة عوامل رئيسية، في مقدمتها سعر الأوقية عالميًا. أي تغيير في سعر الذهب العالمي ينعكس بشكل مباشر على الأسعار المحلية. بالإضافة إلى ذلك، تلعب حركة العرض والطلب داخل السوق المصري، وسعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية، دورًا هامًا في تحديد قيمة الذهب. هذه العوامل المتشابكة تجعل أسعار الذهب عرضة للتغيرات اليومية، مما يتطلب متابعة مستمرة من قبل المستثمرين والمستهلكين.

اقرأ أيضًا: تطور جديد.. وزير البترول يكشف عن توسعات استثمارية كبرى في حقل ظهر.. كيف يؤثر على مستقبل الاقتصاد؟