من منزلك الآن.. افتح حساب بنك الخرطوم أونلاين بالرقم الوطني | خدمة مصرفية في متناول يدك

أطلق بنك الخرطوم خدمة مبتكرة تتيح للعملاء فتح حسابات بنكية إلكترونيًا بالكامل باستخدام الرقم الوطني، وذلك في خطوة تهدف إلى تسهيل الوصول للخدمات المصرفية وتعزيز الشمول المالي. يمكن للمواطنين والمغتربين الآن إنجاز جميع الإجراءات من منازلهم بسهولة وأمان، دون الحاجة لزيارة فروع البنك، مما يوفر الوقت والجهد ويواكب التحول الرقمي في السودان.

الشروط المطلوبة لفتح حساب بنك الخرطوم أونلاين بالرقم الوطني

حدد بنك الخرطوم مجموعة من الشروط الأساسية الواجب توافرها لفتح الحساب إلكترونيًا، لضمان سلاسة الإجراءات واستيفاء المتطلبات القانونية. ومن أبرز هذه الشروط التي يجب على المتقدمين الالتزام بها:

• أن يكون المتقدم من حاملي الجنسية السودانية.
• ألا يمتلك العميل أي حساب مصرفي سابق لدى بنك الخرطوم.
• إيداع مبلغ أولي لا يقل عن 10,000 جنيه سوداني لبدء تشغيل الحساب.
• أن يكون عمر المتقدم 18 عامًا أو أكثر عند تقديم الطلب.
• تقديم جميع المستندات والأوراق الثبوتية التي يطلبها البنك بشكل إلكتروني.

خطوات فتح حساب بنكي في بنك الخرطوم عبر الإنترنت بسهولة

يمكن لأي شخص يرغب في فتح حساب بنك الخرطوم بالرقم الوطني اتباع الخطوات التالية البسيطة عبر الموقع الرسمي للبنك، مما يغني عن الحاجة للذهاب إلى أي فرع:

1. الدخول إلى الموقع الإلكتروني الرسمي لبنك الخرطوم.
2. اختيار خيار “التسجيل في الحساب البنكي” أو “فتح حساب جديد” من الصفحة الرئيسية للموقع.
3. النقر على أيقونة “فتح حساب مصرفي” ثم ملء البيانات الشخصية المطلوبة بدقة، مثل الاسم الكامل ورقم الهاتف والرقم الوطني.
4. تحديد نوع الحساب المرغوب به ورفع صور واضحة للمستندات اللازمة لإتمام عملية فتح الحساب.
5. الضغط على زر “إرسال الطلب” لإكمال إجراءات التسجيل وتقديم الطلب للبنك.

مزايا خدمة فتح الحساب الرقمي لبنك الخرطوم

توفر خدمة فتح الحساب الإلكتروني من بنك الخرطوم العديد من المزايا القيمة للمواطنين والمغتربين على حد سواء. تتيح هذه الخدمة إجراء المعاملات المصرفية بسلاسة وسرعة فائقة، مع ضمان أعلى مستويات الأمان والخصوصية لبيانات العملاء. كما تمكنهم من إدارة حساباتهم ومتابعة الأرصدة، بالإضافة إلى تحويل الأموال وسداد الفواتير من أي مكان وفي أي وقت، مما يعكس التزام بنك الخرطوم بتقديم حلول مصرفية رقمية مبتكرة تسهل حياة العملاء وتدعم التوجه نحو الاقتصاد الرقمي.