خطة ميلان البديلة.. مفاوضات مع “نائب جيوكيريس” الذي حصد الإشادة في البرتغال | هل يكون الحل الهجومي؟
تتجه أنظار نادي ميلان الإيطالي نحو بدائل جديدة لتعزيز خط هجومه، بعد أن تعثرت المفاوضات بشأن ضم المهاجم النيجيري فيكتور بونيفاس بسبب شكوك طبية. ويأتي هذا التطور في وقت حاسم من الميركاتو الصيفي، حيث بدأ النادي بالفعل مباحثات مع وكيل المهاجم الدنماركي الشاب كونراد هاردر، مواليد 2005، كخيار محتمل لتدعيم الصفوف.
مستقبل هجوم ميلان: ضرورة حسم صفقات الميركاتو الصيفي
يسعى نادي ميلان جاهداً لإتمام سوق الانتقالات الصيفية بأفضل شكل ممكن، ويضع على رأس أولوياته التعاقد مع مهاجم واحد على الأقل، وقد يصل العدد إلى اثنين، بهدف تعزيز القدرة التهديفية للفريق قبل انطلاق الموسم الجديد. إدارة النادي تدرك أهمية حسم هذه الملفات لضمان التنافس بقوة على الألقاب المحلية والقارية، ولهذا تتجه أنظارها نحو مهاجمين جدد لتعزيز صفوفها.
شكوك طبية تعرقل صفقة فيكتور بونيفاس لميلان
شهدت صفقة ضم المهاجم النيجيري فيكتور بونيفاس تراجعًا كبيرًا في الآونة الأخيرة. ويعود هذا التعثر إلى ظهور شكوك طبية تتعلق بحالة اللاعب، الأمر الذي دفع إدارة ميلان لإعادة تقييم موقفها من الصفقة ووضعها على المحك. هذا التطور يضع النادي أمام تحدٍ لإيجاد بدائل سريعة لسد هذه الثغرة الهجومية التي كان من المقرر أن يشغلها بونيفاس ضمن خطة تعزيز الهجوم.
ميلان يستكشف الخيارات: لقاء مع وكيل كونراد هاردر
في خطوة تعكس التوجه الجديد للنادي بعد تعثر صفقة بونيفاس، أُعلن عن عقد لقاء هام في مقر نادي ميلان مع وكيل أعمال المهاجم الدنماركي الشاب كونراد هاردر. هذا اللاعب الواعد، المولود في عام 2005، يمثل خيارًا جديدًا على طاولة الإدارة لتعزيز الخط الأمامي للفريق. اللقاء يشير إلى جدية ميلان في استكشاف المواهب الشابة والبدائل المتاحة في سوق الانتقالات لتلبية احتياجات الفريق الهجومية الطارئة.