إلى السلفادور..واشنطن ترحل دفعة جديدة من أعضاء عصابات إجرامية


أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، ترحيل إدارة الرئيس دونالد ترامب، في مطلع الأسبوع المزيد من المشتبه قس أنهم أعضاء عصابة فنزويلية، وعصابة “إم إس-13″، وعددهم 17، تصفهم بمجرمين أجانب.

وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان، إن الجيش الأمريكي نقل مساء أمس الأحد مجموعة من المجرمين من عصابتي “ترين دي أراغوا” و”إم إس-13″ تضم قتلة ومغتصبين.

اقرأ أيضًا: تفاصيل جنازة الأنبا باخوميوس شيخ مطارنة الكنيسة الأرثوذكسية

🚨 SEE IT! MS-13 and Tren de Aragua criminals handed over to El Salvador.

اقرأ أيضًا: مجلس الشيوخ يناقش خطة الحكومة للتحول إلى السيارات الكهربائية وتوطين صناعتها

They’re now in a brutal prison system. They’re there to stay.

NAYIB BUKELE: “All individuals are confirmed m*rderers and high-profile offenders, including six child r*pists. This operation is another step… pic.twitter.com/XO1kqHVgJ1

اقرأ أيضًا: بعد الإصابة بهبوط في الدورة الدموية.. طبيب الأهلي يكشف تطورات حالة وسام أبو علي


— Eric Daugherty (@EricLDaugh) March 31, 2025

وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، في الأسبوع الماضي سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأمريكية ستواصل إرسال المجرمين إليه. 

اقرأ أيضًا: الزمالك يفاوض لاعب أتلانتا الأمريكي.. مصدر يكشف التفاصيل

ولم يوضح روبيو السلطة التي استخدمتها إدارة ترامب لترحيل آخر دفعة من الأجانب.

وطلبت الإدارة الأمريكية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون من 1798 لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة.

اقرأ أيضًا: ديربي شمال لندن.. صدام “ساخن” بين أرسنال وتوتنهام في الدوري الإنجليزي

وتعهد ترامب في حملته الانتخابية بنهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير (كانون الثاني) لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون “الأعداء الأجانب” من القرن الثامن عشر، والذي يستخدم عادة في زمن الحرب فقط.

وطعن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في استخدامه، قائلا إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية التي وعد بها الدستور الأمريكي للطعن في أسباب الترحيل.

ونفت عائلات بعض المرحلين من جهتها، أي صلات لهم بالعصابات.

 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *