مع أقرب صديقاتها.. هنادي مهنا تكتشف خيانة زوجها في مسلسلها الجديد “بتوقيت 2028”

انطلقت أولى حلقات حكاية “بتوقيت 2028” ضمن مسلسل “ما تراه، ليس كما يبدو” بداية صادمة ومثيرة للجدل، حيث شهدت الأحداث اكتشاف داليدا (هنادي مهنا) خيانة زوجها مازن (أحمد جمال سعيد) مع أقرب صديقاتها في ذكرى زواجهما، وذلك في إطار غامض يجمع بين الواقع والسفر عبر الزمن، ما ترك مانشيت في حيرة كبيرة.

تفاصيل صادمة في حكاية بتوقيت 2028

كشفت الحلقة الأولى عن مفاجأة غير متوقعة لداليدا في يوم احتفالها بعيد زواجها. بعد أن ألغى زوجها مازن احتفالهما بحجة عمل طارئ، وتهربت صديقتها ياسمين (نانسي هلال) بدعوى مرض والدتها، تتوجه داليدا إلى فيلا المزرعة بناءً على طلب والدتها لتجد زوجها وصديقتها في لحظة رومانسية، مما يصيبها بصدمة عنيفة وتواجههما بالخيانة.

اقرأ أيضًا: رسميًا تردد قناة ماجد الجديد 2025 متاح الآن بأعلى جودة HD

خيانة زوجية وسفر غامض عبر الزمن

يزداد الغموض عندما تسمع داليدا في راديو سيارتها المذيع يتحدث عن عام 2028، رغم أنها تعلم أن العام الحالي هو 2026. تتصاعد غرابة الأحداث بعد مواجهتها لزوجها وصديقتها، حيث تعود لسيارتها وتدخل في ممر من الضباب الكثيف، لتجد نفسها تعود إلى نفس الفيلا مرة أخرى، ولكن هذه المرة الأجواء احتفالية والجميع بانتظارها للاحتفال بعيد زواجها، وكأن شيئًا لم يكن.

بداية رومانسية تخفي أسرار مسلسل هنادي مهنا

بدأت أحداث الحلقة بمشاهد تظهر الحب الكبير بين داليدا وزوجها مازن الذي يمتلك شركة إنتاج، وتعمل معه داليدا كمقدمة بودكاست وياسمين كمصورة والمخرج شريف (يوسف عثمان). ورغم مظهر العلاقات المثالية، كانت هناك مؤشرات على وجود أسرار خفية، مثل اتفاق ياسمين مع مازن على أمر غامض، وكذبها بشأن مرض والدتها للتهرب من الاحتفال، مما مهد الطريق للكشف عن الخيانة لاحقًا.

اقرأ أيضًا: ظهور نادر للنجوم.. وداع حاشد للفنان سيد صادق في مسجد الشرطة

نهاية مفتوحة تثير حيرة مانشيت

تنتهي الحلقة الأولى بمشهد مربك حيث تطرد داليدا صديقتها ياسمين من حفل المفاجأة وسط ذهول جميع الحاضرين الذين لا يفهمون سبب غضبها. هذا المشهد يترك الباب مفتوحًا أمام العديد من التساؤلات حول حقيقة ما رأته داليدا، وهل كانت الخيانة حقيقية أم مجرد هلاوس أو رحلة عبر الزمن، وهو ما ستكشفه الحلقات القادمة.

اقرأ أيضًا: وداعًا للتصوير.. آية سليم تنهي رحلتها في مسلسل ورد وشوكولاتة | كواليس اللحظات الأخيرة