اعتراف صادم.. وثائقي جديد يكشف انهيار كاني ويست النفسي وادعاءه قتل ابنته

كشف فيلم وثائقي جديد تفاصيل صادمة عن انهيار كاني ويست النفسي، بما في ذلك اعترافه بأنه كان على وشك قتل ابنته. الفيلم، الذي يحمل عنوان “In Whose Name”، يعتمد على أكثر من 3000 ساعة من اللقطات الحصرية، ويغطي فترات مهمة من حياة مغني الراب، بما في ذلك تشخيصه باضطراب ثنائي القطب، ومحاولته الترشح للرئاسة، وانهيار زواجه من كيم كارداشيان.

تفاصيل انهيار كاني ويست النفسي في فيلم وثائقي جديد

يُسلط الفيلم الوثائقي، الذي أخرجه نيكو باليستيروس، الضوء على تأثير الاضطراب ثنائي القطب على قرارات كاني ويست الشخصية والمهنية. يتناول الفيلم مراحل مختلفة من حياة ويست، بدءًا من تشخيصه بالمرض وحتى طلاقه من كيم كارداشيان عام 2021، مرورًا بمحاولته الفاشلة في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2020.

اعترافات صادمة من كاني ويست حول ابنته

في الإعلان الترويجي للفيلم، يعترف كاني ويست بأنه توقف عن تناول أدوية الاضطراب ثنائي القطب لمدة خمسة أشهر، مدعيًا أنه تلقى “دعوة من الكون”. كما صرح بشكل صادم أنه “كاد يقتل ابنته” نورث، في إشارة إلى أزمة نفسية مر بها خلال حمل كيم بها.

تأثير المرض النفسي على قرارات كاني ويست

يوضح الفيلم الوثائقي كيف أثر تدهور حالة كاني ويست النفسية على قراراته، بما في ذلك إطلاق فعالية “خدمة الأحد” عام 2019، والتي أثارت جدلًا واسعًا بسبب تكلفتها الباهظة وطبيعتها غير التقليدية. يؤكد ويست أنه استوحى فكرة هذه الفعالية أثناء وجوده في المستشفى.

خلافات كاني ويست مع كيم كارداشيان

يتضمن الفيلم مشاهد من نقاشات حادة بين كاني ويست وزوجته السابقة كيم كارداشيان، حيث واجهته بتغير شخصيته. تصاعدت حدة الخلافات بينهما في مشاهد تعكس الانهيار العاطفي الذي سبق طلاقهما.

تصريحات كاني ويست المثيرة للجدل

يوثق الفيلم أيضًا تصريحات كاني ويست المثيرة للجدل، بما في ذلك تغريداته المثيرة للجدل وإشادته بأدولف هتلر، وما تبع ذلك من انتقادات لاذعة وقضايا قانونية.