ظهور نادر.. جمال خزيم يكشف أسرار “ما تراه ليس كما يبدو” في أولى حكاياته عن الفانتازيا والغموض

حققت حكاية “فلاش باك”، أولى حكايات مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”، نجاحًا كبيرًا وتفاعلًا واسعًا من الجمهور، خاصةً عبر المنصات الرقمية. وأكد مخرج العمل، جمال خزيم، أن الحكاية قدمت تجربة بصرية وفكرية مختلفة، مليئة بالغموض وعوالم ما وراء الطبيعة. وأشار إلى أن المسارات الزمنية المبتكرة في القصة جذبت انتباه المشاهدين.

عالم الغموض في “فلاش باك” يجذب الجمهور

أوضح خزيم، خلال استضافته في برنامج “هذا الصباح” على قناة “إكسترا نيوز”، أن فكرة “فلاش باك” انطلقت من رؤية المؤلف كريم أبو ذكري، الذي اقترح عليه استكشاف عوالم ما وراء الطبيعة في الدراما. ورأى خزيم أن المسارات الزمنية المتعددة في النص تُشكل عنصر جذب للمشاهد، وتقدم له تجربة فريدة.

التفاعل الإيجابي يحفز صناع “فلاش باك”

أكد المخرج أن ردود الفعل الإيجابية من الجمهور شجعت فريق العمل على التركيز على العناصر التشويقية. وأشار إلى أهمية استهداف فئة الشباب من سن 12 إلى 25 عامًا، لأنهم يمثلون شريحة كبيرة من متابعي الدراما عبر المنصات الرقمية.

دقة التفاصيل في تصوير “فلاش باك”

تميز تصوير “فلاش باك” بالدقة في التفاصيل، حيث تم اختيار كل عنصر في المشهد بعناية، من ألوان ورموز صغيرة، لإشراك المشاهد وتعزيز التفاعل، مع مراعاة المسارات الزمنية للشخصيات. هذا الاهتمام بالتفاصيل ساهم في خلق تجربة بصرية مميزة.

فريق عمل حكاية “فلاش باك”