القاهرة (خاص عن مصر)- في جنوب قطاع غزة، يضطر الأطفال إلى التكيف مع ظروف لا يمكن تصورها مع ظهور مدارس مؤقتة في المقابر.
في خان يونس، تم إعادة استخدام مقبرة عائلية عمرها 200 عام كمساحة تعليمية للأطفال، مما يمنحهم شعورًا هشًا بالحياة الطبيعية وسط فوضى الحرب.
بحسب تقرير لصنداي تايمز، تجد تالا السيبان البالغة من العمر عشر سنوات صعوبة في التركيز على دراستها في مثل هذه البيئة الغريبة. عند التفكير في والدها، الذي قُتل في الصراع، تتخيل وجوده بين القبور؛ مما يُحوِّل تعليمها إلى رحلة عاطفية عميقة.
تدخلت منظمات تطوعية، مثل إسناد الخير، لإنشاء مدارس مؤقتة في أماكن غير تقليدية مثل المقابر. ووصفت نيرمين شلوف، وهي متطوعة، كيف تحول التعليم من الفصول الدراسية المنظمة إلى التعلم بين شواهد القبور، وهو واقع بعيد كل البعد عن حياة الأطفال السابقة.
– كشفت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، عن قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في البريميرليغ لشهر…
دافع الفنان محمد رمضان عن برنامجه الجديد "مدفع رمضان" في منشور كتبه عبر صفحته الرسمية…
06:16 م الخميس 06 مارس 2025 أكد الدكتور علي جمعة،…
ويقوم البرنامج على فكرة إيهام الضيف بالمشاركة في حلقة من برنامج لاكتشاف المواهب العلمية في…
– رغم اهتمام نادي شالكه بالتعاقد مع راؤول غونزاليس، إلا أن المدرب الإسباني يضع كامل…
شهدت الحلقة السابعة من مسلسل كامل العدد٣ العديد من الأحداث الطريفة والتى بدأت بمراقبة ليلي…