القاهرة (خاص عن مصر)- في جنوب قطاع غزة، يضطر الأطفال إلى التكيف مع ظروف لا يمكن تصورها مع ظهور مدارس مؤقتة في المقابر.
في خان يونس، تم إعادة استخدام مقبرة عائلية عمرها 200 عام كمساحة تعليمية للأطفال، مما يمنحهم شعورًا هشًا بالحياة الطبيعية وسط فوضى الحرب.
بحسب تقرير لصنداي تايمز، تجد تالا السيبان البالغة من العمر عشر سنوات صعوبة في التركيز على دراستها في مثل هذه البيئة الغريبة. عند التفكير في والدها، الذي قُتل في الصراع، تتخيل وجوده بين القبور؛ مما يُحوِّل تعليمها إلى رحلة عاطفية عميقة.
تدخلت منظمات تطوعية، مثل إسناد الخير، لإنشاء مدارس مؤقتة في أماكن غير تقليدية مثل المقابر. ووصفت نيرمين شلوف، وهي متطوعة، كيف تحول التعليم من الفصول الدراسية المنظمة إلى التعلم بين شواهد القبور، وهو واقع بعيد كل البعد عن حياة الأطفال السابقة.
– قررت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم تعيين الحكم كوادرا فيرنانديز لإدارة مباراة أتلتيكو مدريد…
كشفت الإعلامية سالي عبد السلام، حقيقة أن تكون دانيا ابنة خالتها وزوجة الفنان كريم فهمي سبب…
كتب- محمد عبدالهادي: أعلن الحساب الرسمي لبطولة دوري أبطال أوروبا، عن التشكيلة المثالية لدور الذهاب،…
تعد المكرمة الملكية من أهم المبادرات الإنسانية التي تؤكد على التزام القيادة السعودية بدعم المواطنين،…
تسببت الفنانة ريم مصطفى، التي تجسد دور آمنة في مسلسل سيد الناس الذي يتم عرضه…
يعد عصير قمر الدين بالمانجو من العصائر الشهية التى يحبها الجميع وتقدم على مائدة الإفطار…