قال هاني أبو الفتوح، الخبير المصرفي، إنه يمكن القول بأن قرار تثبيت أسعار الفائدة كان قرارًا متوقعًا ومنطقيًا في ظل المعطيات الاقتصادية الحالية.
وأوضح الخبير المصرفي، أن هذا القرار يستند إلى عدة عوامل رئيسية: فعلى الرغم من انخفاض التضخم إلى 25.5% في نوفمبر، إلا أن هذا الانخفاض لا يُعتبر كافيًا بعد لاتخاذ قرار بخفض الفائدة، ويفضل البنك المركزي التأكد من استدامة هذا الانخفاض قبل اتخاذ أي إجراءات تخفيض.
كما تُساهم أسعار الفائدة المرتفعة في جذب رؤوس الأموال الأجنبية، مما يدعم احتياطي النقد الأجنبي، وكذلك يُمكن أن يُؤدّي خفض الفائدة في الوقت الحالي إلى زيادة الضغوط التضخمية نتيجة لتحفيز الإنفاق والاستهلاك.
كما أن استمرار الحكومة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك زيادات أسعار الوقود والكهرباء، قد يُؤدّي إلى ضغوط تضخمية على المدى القصير.
برج الحمل (21 مارس - 20 أبريل)، من سمات شخصيته أنه متفائل، نشيط، صادق، متعدد…
02:01 ص الجمعة 07 مارس 2025 شهر رمضان المعظم، شهر…
وأضاف، أن الكابتن حسام حسن مدرب جيد وفنيا دماغه تعمل طوال الوقت ومتطور، مشددا على…
- يواجه بعد قليل روما نظيره أتلتيك بيلباو، على ملعب الأولمبيكو، وذلك ضمن منافسات ذهاب…
كشفت الفنانة مي عمر عن تصدر مسلسلي "إش إش " و "سيد الناس"، قائمة الأعلى…
كتب - محمد عبد السلام: تقام اليوم الجمعة العديد من المباريات، في الكثير من المسابقات…